اخواني/ اعضاء منتدى ويلان
لقد كنت بينكم طيله الفتره الماضيه وانا اكتب باسم مستعار وكان الهدف من ذلك هو التحرك بحريه وبدون اي قيود . وقد وجدت منكم جميعا كل الاحترام والتقدير والتعامل الراقي وهذا ليس بغريب على اعضـــاء منتدى الويلان . هــــذا المنتدى المتميز والذي وضع لخدمه القبيله في شتى المجالات الادبيه والفنيه كما يتضح ذلك من اسمه .ان هذا المنتدى هو منتداكم وقد انشئ من اجلكم وتطوره يعتمد عليكم . فارجو من كافه الاخوه التكاتف من اجل النهوض بهذا الصرح الشامـــــخ الى مصاف المنتديات الادبيه الاخرى اوربماافضل منها .
الاخ العزيز ابو ماجد(حامــد طـــراد العنزي)لم يكن يعرف الاسم المستعار وقد لعبت معه (طاروق قلطه)قبل فتره في هـذا المندى دون ان يعرفني وهو من الشعراء المتميزين في النظم والمحاوره ولكنه بدأ يســـأل وينقب حتى اهتدى للاســـم الحقيقي وقد فجأني بقصيدته المنشوره في هذا المنتدى ايضا وهذا هو ردي عليه بعدان توصل للحقيقه.
بالموقع اللي للنشاما دليله = جاني خبر جاني على النت مرسال
من شاعرا يملك مع الحيل حيله = عاقل وفاهم وان بغى شي ماسال
بالشعر له حنكه وخبره طويله = تقدر تميز بيت شعره الى انقال
امثال ابو ماجد بطيبه قليله = وزود على طيبه ينومس بالافعال
ولو ان ابو ماجد علي عال عيله = ادمح له الزله واسامح الى عال
لاهنت يانسل الرجال الفضيله = الي لهم بالوقت تاريخ وامثال
تاريخهم يشهد لهم بالجزيله = شهادتن من روس شيبان واشبال
تاريخهم يرويه جيلن لجيله = على مرور الوقت لو الزمن طال
اعيال وايل محتمين الدبيله = اقوال وافعال ومواقيف وارجال
ارجال لابار العميل بعميله = هم فزعه اللي ضامته بعض الاحوال
اللي مكانتهم براس الطويله = متميزين ولابها شك وجدال
من صيتهم تبرى الكبود العليله = ربعي هل العزه صناديد وابطال
هم محزمي لاصار بالوقت ميله = وياسعد من هم محزمه كل مامال
وكلن من العربان فعله يشيله = كل القبايل له على الطيب مدخال
كل القبايل له فعولن نبيله = ولاقول فيهم نقص لوربع مثقال
وختامها ياشاعرا سال سيله = بعض الكلام يضيق الصدر والبال
لاتحسب ان اللي منعني فشيله = لكن ترى بالنت من كل الاشكال
فيه العقول الصاحيه والهبيله = وتلقى هل البسام وايضا هل الشال
ومن لاحسب لخفافها والثقيله = تطلع عليه الشمس باخفاف وثقال
واسلم وسلملي على من تجيله = من الرجال اللي صناديق واقفال
21/05/05, (04:37 PM)
ردعلى قصيده ابوماجدالموجهه لااحد الاعضاء
العرض العادي
