تجتاحني غصات الحنين لأعود
لاحي قصة حب
إختار الخلود عنوانا لها
لازلت اجهل كيف ؟؟
ومتى ؟؟
تسلل إلى اعماقي حبك
فهامت روحي بعشقك
دون اعلم
فطالماأغلقت ابواب احساسي
واقسمت على هجران الحب
لازلت اسيره حائره متامله
كيف تغير واقعي بحبك
جعلتني اقر بحبك
واعلنته على الملا
اصبحت لافكر سوى بعقلك لارى إلا بعينك ولا اسمع إلانبضك
[]وللماضي اسرار وانا له اسيره بدون سر
وللحب مقامات ... وله شجون ...أنا له منه حلم بإيقاعته
وبالخيال اطير ... ومعي أحلام اليقظة
ووسط سكونه الليل تنتابني رعشة خوف ومن المستقبل أخاف
ووسط لحظات الهدوء بين شتات الافكارفي قاموس الظلام
وفي زحمة الحياة ... بين جذور الماضي واشواك الحاضر
بينما عيون الليل تنسج خيوطها وسط أجنحة الظلام وعتمة السماء
وحينها تدلى شمس الحب لذلك المغيب
فكل ذلك يكون بين اصابع الزمن
تتمثل امام مراتي ... وترسمها ابهامي
وا للحدود في دروب مواطن حبي انا اقدمها على غيرها
ولان ارسمها ... وارسم ... حلة النهاية ...[/color
بين قلبي وعقلي
بين اريد ولا اريد
بين بحار وبراكين
فانت من اردت ارسم حلة النهايه
وانا اختار بان اموت جريحه
وسوف تبقى كما انت متربعا على عرش قلبي
فهنيا لك حبيبي
تحيااااتي
ام غيدا