الفاضل .. عبدالله الحجيلان
شدتني حروفك .. لأقف طويلاً بينها ..
وأصوغها كالاتي :
ما أحبك
يقظة حالم .. ومسودة حُـلم ..
هو ادراك غامض.. وشجاعة نادرة .. ووعي دائماً ما يكون صامت ..
ما أحبك
هو اقرار جديد ..
لكأننا لم نفعل من قبل ولم نقرر ..!!
قرارات أحلام ..
لا بل باب مستقل في كتاب يروي روعة العقل
.
.
كيف أحبك
وانت قلبك قلب يملااااه السواد
بالعناد
" العناد .. الكبرياء "
قمة الإستهتار بحياة عاشق ..
عندما يغدو في نظر معشوقه مجرد عدد ..!!!!
في حين أن هناك من لا يرى العالم إلا من خلاله ..
لربِ انها مؤلمة تلك اللامبالاة ..!!!
.
.
.
مااعتقد بالحب شي اسمه عناد
لن تنتهي قصة " الحُـب " أبدا ..
ولن تنهي .. أليس كذلك ..؟؟
.
.
ما أحبك ما أحبك ما أحبك
فـــقـــــــــــــط
المظلوم لم ينتصر بعد
لأن هناك من يلعب في الحُـب دوراً إزدواجياً ..
لديه المقدرة العجيبة
على أن يكون الجاني والضحية في ذات الوقت نفسه ..!!
وعجبي ..!!
*
*
*
ولا نزال في أنتظار شهريار .. لـِ يكمل
تحياتي
هيــــااااا