العيـد عـاد وكنّـه العيـد مـاعـاد
ولو عـاد عيـدي ماتهنّيـت بالعيـد
النـاس تفـرح واتهنّـا بالأعـيـاد
وانـا الـذي عيـده غدالـه تناكيـد
اشد اللحظات الماً على القلوب الرازحه تحت وطأة المعاناة اياً كانت تلك المعاناة
هي تلك المناسبات التي قد تجمع الناس في لحظة فرح00
هنا تتجلى صورة الغربه
وتشتعل نار الشوق والحنين
وترسم الذكرى دوائرها امام مخيلة المحب
فيكون في رحلة ذاتيه خارج اطار الفرح ومحيطه0
المسيكي
رسمت صورة العيد من هذا المنطلق فا اتى البوح صادق مؤثر
وكانت لغة الحنين اكثر تعمقا في كينونة النفس لترسم لنا صورةٍ مؤثره
من عافنا عفناه ونقـول وش عـاد
وش عاد لو (هو )زاهي اللون والجيد
ومع سياق القصيدة حتى نصل الى هذا البيت الذي يحمل تناقضاً مع بداية القصيدة ولكنه تناقض محتوم تفرضه لغة المحب وتصوراته التي لامفر منها00
قصيدة رائعه تستحق الاهتمام
صح لساااااانك
كل الود والاحترام