يظهر ان الشعراء مرهفي الحس بقوه خااااصة في العيادات والمراكزوالمستشفيات الصحيه
ووين ما راحوا يرتحل الاحساس المرهف كذلك معهم
وهذا هو الشاعر :
عايض ابن سرحي العتيبي : يتغنى بحوريه في العيادات حينما ذهب لعيادة الاسنان
تماما كما فعل شاعرنا رابح الغضيان في قصيدته العيادات عندما لاحت له حوريه هو الاخر
ادت لتطويف الموعد
الظاهر
يا ان العيادات فيها حور وزين غير ... يا ان الشعراء يسمعون ان الحور يلبسن ابيض بالجنه :d
الوكاد والذي لا نختلف عليه
انهم مرهقي الاحساس ......... واينما انتقلوا وحلوا حل الاحساس معهم وانتقل
إليكم القصيده :
رحت اعالج عند دكتور السنون اسنونـي=واعترض لي عند باب اعيادتـه حوريـه
فتنةّ منهـا يضيـع المغـرم المفتونـي=درةّ مامثلهـا فـي الكـوره الارضـيـه
شفتها لكن ماصدّقـت شـوف اعيونـي=واسلبت منـي جميـع الفكـر والحريّـه
ياطبيب الضرس هيّن شف اعلاج اطعوني=كان عندك للطعون اعـلاج عايـن فيّـه
ياطبيب اللي على ارواح البشر مامونـي=علمـوه يعامـل الشـيّـاب بالحنـيّـه
لايصيـر الله يجّنبـه الخطـر فرعونـي=ويتلاعب في عقول الناس روحـه جيّـه
والسهوم اللي مواقعهـا وراي ودونـي=الله يعـدي فـوادي روسهـا المبـريّـه
من يوقّع في فـواده سهمـه المسنونـي=يعتبر نفسه من احساب الضحايا اضحيّه
قلت بعـد اليـوم لاخطبـه ولا ماذونـي=كيف اعدّي من اسهوم النظره الشرعيـه