بسم الله الرحن الرحيم
الشاعر/ تركي بن راضي العنزي رحمه الله قال هذه ألقصيده مفتخراً بالقبيلة قبيلة عنزه وهو عندما أتاه رجلاً يرغب
إعطائه الموردة والموردة هي مبلغ من المال أوشاه مقابل إن يومن صاحب الماء سقيا الماشية لفترة محدده من الزمن
ألا أن تركي أبى ذلك محتسباً الأجر والثواب من عند الله سبحانه وانأ عرف منها هذه الآبيات0
بحياتنا للموردة ماطـــــــــــــلـبنا = الرزق عند الله منشي سحابـــــه
لز وادها ونقو صها ما حسبنـــــا= يا لله برزق وأنت فتاح بابـــــــه
والجار ما عمره بالملامة لحقـــنا= الجار دائم عندنا يحتفابــــــــــــه
ياما قلطنا جارنا ونفهقـــــــــــــنا= الطيب للويلان مآبه غرابـــــــــه
دائم عن الجيران نخفي غضبنـا = وعن الخطاء مانسئله عن اسبابه
الا ومع ذالك عزيزا نســـــــــبنا = من سربة الويلان ياوي لابـــــــه
كسب ألجماله والنفيله طلبـــــــنا= يوم ألردي متريحا ما حكا بــــــه
جعافرة على القبائل ســـــــــبقنا= قرة لنا الاجناب هم ولرفاقــــــــه
لا صاح شيخ الولد وعنه حزبنـــا= مساكن الويلان نعذي جنابـــــــة
ما حنا اللي تو بالحكم طبـــــــــنا= حنا هل الجدعا عمود الحرابـــــه
لا شبة نار الحرب وحنا حربنـــا= ياما وطينا من رجال المهابــــــة
وياما لعدانا بالحرايب ودبـــــــــــــنا= بالسيف يوم أنا قاضيينا أنصابه
نعجبك لامنا عليهن ركبـــــــنا= من فوق قباً مثل خيل الصحابـــة
ماشفت يومنا للـ؟؟؟؟؟؟ نهبنا= بليلاً الدجى متكودا من سرابـــــه
كم واحداً بالمعركه من سببنــــا= تقاطعنه مقويات الذيابــــــــــــــه
ومن دولة لعثمان للذود جبنـــــا= يوماً نخوت زيدان كلاً درا بــــه
وياما غلبنا القوم وياما غلبــــــنا= يخيب رجلاً ما يصدق جوابـــــه
ألين بمدح ربوعنا ما كذبـــــــنا = ولأقلت قولا ناقصاً عن صوابـه