أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ...

[صالح العرجان]

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي **********و أسمعت كلماتي من به صمم
الخيل و الليل و البيداء تعرفني *********و السيف و الرمح و القرطاس و القلم


أبيات من الشعر أطلقها المتنبي ذات يوم من الأيام ،، فغدت مثلاً للمفتخر بنفسه ،،

الثقة بالنفس ،، و الغرور ،، صفتان تتصف بهما النفس البشرية ،، إلا أن هناك خيط رفيع يفصل بينهما ،، فإحدهما محمودة و قد تكون مطلوبة ،، أما الأخرى ،، فإنها صفة مقيته ،، منبوذة ،،


غالباً تجد إنساناً يقبع لوحده ،، يشدك فضولك لأن تتقرب منه ،، و تحاوره ،، لتكتشف أن غروره هو ما جعله منبوذاً أو لنقل يعيش في أكوانه و أفلاكه ،،





وفي الجهة الأخرى ،، يكمن إنسان اجتماعي ،، محب للغير ، لكن يثق بنفسه و بقدراته بشكل لا ينفر الآخرين منه ،،







يا ترى من يحدد الخط الفاصل بين الغرور و الثقة بالنفس ؟؟
و كيف بإمكانك أن تتعايش مع المغرور أو من يعاني من عقدة الأنا أو النرجسية في تصرفاته لو إضطررت لمعايشته ؟؟





و سؤالي الأهم ،،، كيف بإمكانك أن تعالج ذاتك من حب الذات و الغرور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[شمــــــــوخ]

أهلآ بك صالح وأهلآ بطرحك الرائع

كما هو معروف الغرور مرادف للكبر، وهو داء وبيل وشر مستطير،

وهوعجب المرء بنفسه، واتباعه هواه، وتضخم "الأنا" عنده،

وحبه لذاته، وغمطه لحقوق الآخرين.

وكماهووو مذكور الغرور من المهلكااااااااات

لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم::

( ثلاث مهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه )

فإذا اجتمع الهوى المتبع والإعجاب بالنفس ازداد الطين بلة، كما يقولون.

وبتحليلي الشخصي هناك فرق بين الثقه بالنفس وبين الغرور

الثقة بالنفس تعني الأعتزاز بنفسه وبمواهبه من نواحي عده..

أما الغرور، فيدل على نفس غير سوية، وإيمان ضعيف، وقلب غير سليم،

عافان الله وإياكم من داء الغرور


كل الشكر لك صالح

,,

[عيد الحواشيش]

"
"

صالح العرجان تباً للمتنبئ





كم أحبه

[فايز البذيلي]

الواثق بنفسه

صالح العرجان

مساء واثق لشخصك الكريم على الطرح الرائع

من نظري لهذا الابداع منك ان اي انسان له حب في داخله لنفسه

ولكن الحب هذا ربما يصل الى ان اشوف نفسي احسن الناس وهذا قمة القبح

والوثوق بالنفس مطلوب دائما ولكن الوثوق بالنفس له انواع واوقات يستلزم على الانسان معرفتها

لك كامل الاحترام واعذب التحايا

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــــــــوخ

أهلآ بك صالح وأهلآ بطرحك الرائع

كما هو معروف الغرور مرادف للكبر، وهو داء وبيل وشر مستطير،

وهوعجب المرء بنفسه، واتباعه هواه، وتضخم "الأنا" عنده،

وحبه لذاته، وغمطه لحقوق الآخرين.

وكماهووو مذكور الغرور من المهلكااااااااات

لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم::

( ثلاث مهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه )

فإذا اجتمع الهوى المتبع والإعجاب بالنفس ازداد الطين بلة، كما يقولون.

وبتحليلي الشخصي هناك فرق بين الثقه بالنفس وبين الغرور

الثقة بالنفس تعني الأعتزاز بنفسه وبمواهبه من نواحي عده..

أما الغرور، فيدل على نفس غير سوية، وإيمان ضعيف، وقلب غير سليم،

عافان الله وإياكم من داء الغرور


كل الشكر لك صالح

,,

شموخ

رميتي صدر الصواب فاصبته


كوني بخير

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيد الحواشيش

"
"

صالح العرجان تباً للمتنبئ





كم أحبه

ابو زياد لا عجب لحبك له

فانت المتنبي لهذا العصر



قبله على جبينك الطاهر

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايز البذيلي

الواثق بنفسه

صالح العرجان

مساء واثق لشخصك الكريم على الطرح الرائع

من نظري لهذا الابداع منك ان اي انسان له حب في داخله لنفسه

ولكن الحب هذا ربما يصل الى ان اشوف نفسي احسن الناس وهذا قمة القبح

والوثوق بالنفس مطلوب دائما ولكن الوثوق بالنفس له انواع واوقات يستلزم على الانسان معرفتها

لك كامل الاحترام واعذب التحايا

البذيلي


لا ضير ان يثق الانسان بنفسه فهي صفه محموده ولكن شريطه ان لا يغلوا



شكرا لحضورك متصفحي


كن بخير