هذه القصيدة للمرحوم الشاعر مهل بن مرسال بن مجول بن لزام المطردي الجعفري العنزي
وهو من سلالة الفارس المعروف لزام الجعفري
وقد قال هذه القصيدة ويشكو فيها من الكبر ومسندها على الشاعر رحيل بن وقيت المطردي الجعفري العنزي
عندما كانا جالسين ولقد كانت القصيدة وردها في نفس وقت جلستهما
ويقول فيها:-
اشكيلك الحال يابن وقيت = عجزاً عن المشي رجليه
سبعين عامً مع التوقيت = عدهاً يوماً وليليه
يوم اتذكر نهجت وجيت = واسقي الضوامي على الطيه
واحيان لدرب السفر مديت = ما بين الاردن وسوريه
واسقطت فرض وزرت البيت = اكملت شروط النبويه
واطلب الله شريف البيت = أن الجنة منزلاً ليه
ورد الشاعر / رحيل بن وقيت بقوله :-
عليت يا خلفة الزنتيت = افعاله بالكتب مقريه
خلفت عيالاً بنولك بيت = خلفت عيالاً سنافيه
بديت بهرج الوفاء ووفيت = مابك خلافً ولا سيه
اما الكبر ما عنه دريت = هذا مكتوب بك وبيه