.
.
.
صوتٌ قاتل
هُو ذات الصوت الجميل .. الذي كبُـر في داخل وريدي
ومات سريعا
.
.
كان يأتيتي ربيعا مزهرا .. وأنا دائمة الصمت له متيمة به
حد الثمالة
كان حبا أنيقا وموثقا بالحنين منذ اللقاء الأول
أولُ خطوات الانفصال كان منه .. وفي الأخير كان مني
لم أعد أحتمل وجوده مع إمراة أُخرى .. وهو لم يفهم ذلك
لا أُريد العودة الى ماكنت فيه .. ولا تخشى حبيبي شيئا
فلن أُزعجك مرة أُخرى بنبضي
.
.
غلطتي إنني لا أعرف سوى حرف يتيم وقلب كـ وطن به إزعاج الشوق
الذي لا أقدر على على تهدئته حين أخلو مع نفسي
روحي خاوية لا يسكنها الا أنت
وقلبي فضاء مزدحم بأنين أُنثى بلاوعي
إحساس الخوف من الفقد والافتقاد يصيب روحي بتأتأة الحزن
كيف سأعيش حياة جديدة من دونك ..!!!؟؟
بكيت وأنا أتضرعُ لخالقي بأن يجعل طريقي في البُعد عنك برداً وسلاماً
.
.
.
ولا أزال أُحبك .. وأقتل الحب ..
وارجع وأُحبك من جديد ..!!!