الوصل غايه والجفاء فاس حطاب

[جلال الدرعان]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ورحمة الله وبركاته

في ذلك الزمان وعلى مقربة من الوقوع في الهاوية
استيقظ الفؤاد ليجد نفسه في صحراء قاحلة
لا ماء ولا غذاء

نعم
هنا قرر فؤادي الذابل من طول الانتظار أن يرحل إلى حيث
الخضرة والماء
انهكه السفر
وشدة الحياة
وعندما وصل إلى هذه الأرض الطيبة
وجد ملاذه وملجأه
حينها جرى الحبر في عروق القلم وانطلق يحلق من جديد
ويكتب ثم يكتب
وما فتأ لأنه علم أن هناك من يقرأ بقلبه وأحاسيسه
هنا بكى قلمي وورقي
خوفاً من أن يكون غير قادر على أن يسطر ما يستحق القراءة
أو يكتب مالا يليق بشاعر مثل مشهور الرشدان


اديبنا الراقي/ مشهور الرشدان
اظهرت لنا شعورك واحساسكـ الراقي
دمت لنا اخي
ودام لنا قلمكـ نازفا لنا من الكلمات اروعها

ماأجملها من مشاعر جياشة
انثر عذب مدادكـ
لنرتشف منه جماال الحروف وعذبالكلااام
سطرت لنا لوحه جماليه من روعة اللقاء والمشاعر
لك ولقلمكـ وروعة حرفك كل الشكر والتقدير لكـ
فحق علينا الإحتفاء بك
و بهذا الحرف المميز والمثير

لك ودي واحترامي


كان هنا

جلال الفدعاني العنزي

[حمد الضوّي]

مطنوخ الويلان

مشهور هويدي الرشدان



ماذا أقول بعد رد الأخ/ جلال الفدعاني العنزي

كفى ووفى صراحة ً ومشهور يستحق ماقاله جلال بلاشك

وأنا لا أجد ما أكتبه إلا أن أقول صح لسانك ملايين يامطنوخ

ولاعدمنا وجود المبدعين أمثال مشهور دون قاصر

ببقية شعراء هذه الشبكه المباركه




تقبل تحياتي وإعجابي يامبدع


دمت بخير وعافيه

[سالم صالح]

مشهور الرشدان


صح السانك ابيات جميلة رغم قلتها فالله درك على جمال حضورك


تقبل تقديري

[مشهور الرشدان]

الكاتب القدير / جلال الدرعاان

يجف قلمي امام كلماتك الرائعه التي زادتني شرفاً واجلالاً
وفؤادي عاجزاً عن شكرك لانك اعطيته مايستحقه واكثر
يشكرك قصيدي ويشكرك قلمي وتشكرك اناملي على كل حرف كتبته
شكرا استاذي جلال الدرعان حفظك الله ورعاك

[مشهور الرشدان]

مدرستي الشعريه / الشاعر القدير حمد الضوي (درع عنزه)

صح بدنك استاذي حمد والله يعطيك العافيه انت واستاذي جلال
على هذه الكلمات الرائعه التي اضعها وسام على صدري
كيف لا وهي كلمات الكاتب القدير / جلال الدرعان والشاعر القدير/ حمد الضوي شاكر تشريفك حفظك الله ورعاك

[مشهور الرشدان]

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

[مشهور الرشدان]

الشاعر القدير / سالم صالح

صح بدنك استاذي الكريم والله يعطيك العافيه على هذا التشريف