آلى متى ؟!
آلى متى ؟!
آلى متى ؟!
تستوقِفنآإ كثيراً مِنَ آلمشآإهِدَ (آلمُخزية )
لطآلمآ كـُنـآإ نعيش في وآقعٍ يسيرُ بنآإ للإنحـدارِ يوماً بعدَ يوم ..
هذهـِ مشآإهدَ حقيقية رَأيتهآإ بعينيّ ،، حتى ملـّت آلعين مرأهآإ وَ صرختْ لتنثرُ دمعهآإ آلسآخن...
^
^
^
[ قبلَ آي شيّ آعتذرُ عن بعض آلألفآإظ فيّ آلنص وَ آلتي تخجلُ آليد كتآإبتهآإ ،، وَ لـــكـن !!
هذا هو آالواقع .. لِمَ نُلبسهُ ثوباً مُنمّقاً ، حسنَ آلمظهر ، وَهوَ لآيرتديّ غيرَ ثوبهِ آلمشوّهـ ]
.. (( آلمشهد آلأول )) ..
..{ في آحد آلمرآكزِ آلتجآإرية ...
( آم ) وَ خلفهآإ آبنهآإ آلذي لآإ يتجآإوز آلثآمنة مِن عُمرهـِ يبكيّ وَ يصرخ :
.. ( يـآإمـلعـونة آلوآلدين آشتريّ لي آيآإهـ ) }..
:
:
.. (( آلمشهدآلثآإنيّ )) ..
..{ وَ آخر عندَ محل آلزينة للسيآإرآتِ ...
حيث تقفْ تلك آلسيآإرهـّ ( آلكشخة ) وَ ينزلُ منهآإ مُرآهقآإن في بدآيةِ عُمرهمآإ ،
وَ خلآل إنتظآرهُمآإ حتى ينتهيّ آلعآإمل مِنُ تزيين آلسيآإرهـّ ،،
.. ( يـُـخرجُ آحدهمآإ (
آلسيجآإره ) وَيُـشعلهآإ وَ يهديهآإ لـلآخر ..حتى يُخرجُ آلآخرى وَ يهديهآإ لـنفسهِ ) }..
:
:
.. (( آلمشهد آلثآإلثُ )) ..
..{ يملأ آلـفـرحُ قلبَ ( آلإبن ) ، حينَ خرَج مِنْ مركزِ آلشُرطة ،
تآركاً ( وآلدهـ ) مرمياً في آلمركزِ ، كآدَ آن يُحبسَ هــُنآإك ..
وَ آلسبب حــُـثـآإلةَ دُنــيـآإ .. (
آلمآل ) }..
.. (( آلمشهد آلرَ1بع )) ..
..{ فتآإةٌ في آحدِ آلمُنتزَهآإتِ آلمُختلطةِ ، تـطآإردَ خلفَ شآإب لتُحآإول بشتى آلطرقِ وَ آلأسآليب ،
لفت آنتبآههِ .. وَ في آلنهآإيةِ ،، تَصِلُ إلى مُبتغآهآإ ..
حَيثُ يَصلـُهآإ ( رقمهُ ) بسُرعةِ آلبرق عَنْ طريق ( آلبلوُتُوْث ) ..
وَ لآتنتظر حتى تَصل آلبيت وَ تفعلُ مَآإتُرِيدْ ...
بلْ ... تــُحآإدِثَهُ وَ هُمَآإ فيّ نفسِ آلمكآإنِ ..!! }..
:
:
..((
آلمشهد آلخآإمس )) ..
تغضَبُ ( آلأم ) مِنْ إبنهآإ ( آلعَآق ) فــَ تـنهآإرَ بُكاءً ،، حسرةً لمآإ يفعلهُ تجآإههآإ فلذةَ كبدهآإ ..
فــَ يرد آلعآإق قــآئـلاً :
(((
لآحوووول قعدتَ تصيح علينآإ ))) }..
:
:
. ((
آلمشهد آلسآإدس )) ..
..{ هــَآإهُوَ آلمعتوُهـ آلآخر .. يَأمرُ زَوْجَتِهُ بكشفِ وَجههآإ عَنّدَ آخيه .. !!
وَ عندمآإ غضبتْ منهُ وَ عآإتبتهُ .. ردَّ عليهآإ :
( مِن كثرهـ علشآإن تتغطين عنه بعد
!! .. أنـآإ وَيـآإهـ وَآحد ) ؟؟ }..
:
:
.((
آلمشهد آلسآإبع )) ..
{فيّ آلعَشرِ آلآوَآخِرِ مِنْ رَمضَآإن ، وَفيّ وقتِ صلآةِ آلترَآويحِ ،
تقف حشوُد آلسيآإرآإتِ عِندَ آلإشآإرةِ مُنتظرةً آلضوء آلأخضر ، يملأُ آلصَمْتُ آلمكآنَ
مَـآإعدآ (
صوتُ آلحقِّ ) ، صوتُ آئمةِ آلمسآإجدَ يتلونَ كتآإبَ آلله ،
حيث تأتي سيآإرة من بعيد ، مليئةً بآلشبآإب وَ مُسجّلِ آلسيآإرة (
يردح ) :
( مفيش مرهـ تئرب .. لي تطمني .. يآللي حآببني ليه .. ألبك بيزلمني ..
كلمآ آحبك .. منك بتحرمني .. يبئ دآ آسمهُ كـلآإآإآإم )
...؟! }..
:
:
إذن!!!هذهـِ .. هيَ [ مسرحيةُ آلحيآإة ] وَ تلكَ [ مشآهِدُهَآإ ] وَ نحنٍ[ أبطآلهآإ...[
ملطووش للفائدة..