هذه القصه (لنوير الادميه زوجة/عمران العدواني من البجايده من عنزه)
والقصه خلدتها قصيدتها سمعتها من احد كبار السن واحببت ان امتعكم بها
والقصه هو انه كان رجل حايف حنشل (حرامي )يبي يسرق من الابل والحلال وعندما حاف الحلال شعربه ساير ولدعمران وقام يطارده عندها اطلق الحرامي طلقه من اجل تخويفه لكن شاءت الاقدار ان تصيبه اصابه قاتله ادت الى وفاته وعندما سمعوا العرب به وقاموا يطاردونه حتى ضيقوا عليه فلم يجد حيله الا انه يدخل على احد البيوت فشاف بيت كبير فدخل عل صاحبه وهويقول دخيلك فقال صاحب البيت ادخلتك لو انك غريمي وكان صاحب البيت هو عمران العدواني والد المقتول فجوه العرب وقالو هذا من ذبح ولدك ولما سمعت زوجته الكلام خافت ان لايدخله ونادت بالصوت وكان متوقع ان تكون ضده (الا انها ضربت اروع الامثله بالصبر والحكم رغم الموقف الصعب)وقالت ياعمران ولدك راح لكن وجهك لايروح بين الرجاجيل والقت هذه القصيده الرائعه
الحمد للباري صدوق المخايل
اللي بلانا بالليالي بلا ايوب
ادخل دخيل البيت لوكان عايل
لوهو لابني مهجة القلب مطلوب
مايستوي لك يارفيع الحمايل
ذبحت دخيل البيت عيبن وعذروب
اعتق رقبته ياذعار السلايل
عفون من المحروج حقن وماجوب
تكسبها ناموس بين القبايل
وماقدر المولى على العبد مكتوب
والصبر خطه عند الاجواد طايل
والاجر عند الله مسجل ومحسوب