:: المركز الإخباري :: الديوان المقروء :: الديوان المسموع :: قناة ويلان :: مركز التحميل :: للمميزين فقط ::

مركز ويلان الاخباري
استسهال الشعر (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3759 )           »          عروض: بحر المتدارك (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3928 )           »          عروض: بحر المتقارب (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1224 )           »          عروض: بحر المتقارب (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8806 )           »          عروض: بحر المجتثّ (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3914 )           »          عروض: بحر المقتضب (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9048 )           »          عروض: بحر المنسرح (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4030 )           »          عروض: بحر الخفيف (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3694 )           »          عروض: بحر الرمَل (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1401 )           »          عروض: بحر السريع (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3586 )           »         
آخر المشاركات




المنتدي العام للمواضيع العامه التي ليس لها منتدى متخصص

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05/02/08, (07:07 PM)   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
سلطان الشامخ
اللقب:
عضو نشيط جدا
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية سلطان الشامخ

البيانات
التسجيل: 19/03/06
العضوية: 786
الدولة: الرياض
المشاركات: 443
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم: 59
نقاط التقييم: 130
سلطان الشامخ يستحق التميزسلطان الشامخ يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
سلطان الشامخ غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدي العام
Exclamation خطر000 العولمة

كل حرب تبدأ من الكلمة. وبالكلمة تنتهي. واليوم، حتى الصغير، أصبح يعرف إن: الحرب هي استمرار للسياسة ولكن بوسائل أخرى... واليكم المثال النموذجي والمعروف جداً والذي يؤكد تلك المقولة: الحرب الباردة بدأت منذ أن ألقى تشرشل خطابه في فولتون عام 1946. وفورا "بعد أن انتصرت الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها الغربيون في تلك الحرب الباردة باشر هؤلاء أنفسهم حربا" جديدة ـ من اجل السيطرة الكاملة على العالم. وهذه يمكن تسميتها "حرب الكلمات" ذلك أنها بدون إراقة دماء وربما من دون طلقة واحدة قادرة على ابادة الجيوش الوطنية وزعزعة الحدود الدولية والقومية، وتقويض استقرار شعوب بأكملها. والسلاح الأساسي في هذه الحرب ـ العولمة !!

لاشك إن العولمة ظاهرة متعددة الأوجه ومعقدة للغاية. ومن المستحيل الخوض في التفاصيل من خلال مقال واحد مهما كبر. ولكن سنحاول الوقوف على بعض الجوانب الرئيسية والمفتاحية، من وجهة نظرنا، والتي ستقدم تصوراً كافياً عن هذه العملية ككل.

مهما بدا ذلك غريباً فان أفكار العولمة، حقيقة، لم تظهر لأول مرة لا في نهاية القرن العشرين ولا في أمريكا أو أوروبا الغربية. وإنما يمكن القول أن أول "إنسان عولمي" في تاريخ البشرية كان.. السيد المسيح! هو بالضبط الذي أعلن، ومنذ أكثر من ألفي عام أن ما يجب أن يوحّد البشرية ليس الانتماء لعرق أو لشعب أو دولة ما.. وان ما يوحدها هي "فكرة علوية" حول الأخوة والمساواة الكاملة. لكن قطعاً لم يكن السيد المسيح يقصد أن تحكمنا حكومة عالمية ولا حتى قداسة البابا في روما، والذي لم يرد ذكره على لسان يسوع، بل ما قصده المخلص هو الأب السماوي.

أفكار العولمة على طريقة " السيد المسيح " كانت تفهم وتطبّق، في القرون الوسطى، من قبل أقوياء العالم بشكل مباشر ووحيد الجانب: مبشّرين بعقيدتهم وبالتالي بإيديولوجيتهم، إن رجالات الكنيسة كانوا يضطهدون مخالفيهم في الرأي بالحديد الملتهب وحاولوا تصفية أصحاب "الرأي الآخر" بالحرق أو شنوا الحملات الصليبية ضد "الكافرين“. وقد مارس الملوك نفس الشيء وبنفس الأساليب ولكن بشكل أوسع.. إذ لم تتوقف الحروب في أوروبا ـ فعلى امتداد ألفي سنة من التاريخ الحديث لم تعرف أوروبا ما مجموعه أكثر من عشرين سنة هدوءاً وبدون حروب !!

لكن الأمر تغير قليلاً مع نشوء وتمكن الأفكار ما فوق الوطنية لمفكرين اشتراكيين - طوباويين من أمثال سان -سيمون وفورييه أو من هم اقرب إلينا – الشيوعيون: ماركس وانجلس ولينين. فبالنسبة لهؤلاء حلّت "فخامة البروليتاريا" مكان الله كمركز موحّد جامع للعالم.. "يا عمال العالم اتحدوا" ــ تحت هذا الشعار انطلقت أضخم واغرب تجربة سياسية أممية في التاريخ: بداية في جمهورية فرنسا القرن التاسع عشر، ومن ثم على سدس الكرة الأرضية ـ روسيا وبعدها كل العالم.

واليوم بدلاً من الاشتراكيين - الامميين جاء العولميون - المحدثون من "موجة جديدة"، مع أفكارهم الخاصة حول الاقتصاد الأممي ومع فكرة حكومة عالمية واحدة.

الملفت للنظر انه مع كل انقلاب سياسي جديد نرى المنتصرين يلجأون فقط إلى تغيير الغطاء الإيديولوجي للإصلاحات الجارية. في حين إن جوهر هذه الأخيرة هو هو ذاته: السيطرة "ما فوق الحكومية"، و"ما فوق الوطنية"، والكاملة للأقلية الشوفينية على شعب بلد معين، ومن ثم على شعوب كل العالم.

كما قال أحد المفكرين إن السياسة هي تكثيف للاقتصاد. أما أنا فسأغامر وأضيف لذلك المفكر وأقول: إن الهرطقة الكلامية لجميع أولئك " الـ.. يين" هي مجرد غطاء تكتيكي للوصول إلى هدف استراتيجي واحد - ألا وهو دوماً السيطرة الكاملة والشاملة، الاقتصادية في الدرجة الأولى، على العالم. إنما اللحظة التاريخية فقط هي التي تفرض من حين لآخر التوجهات السياسية اللازمة لتحقيق ذات الهدف أولاً وأخيراً.
بخلاف الاشتراكيين -الامميين السابقين، إن " الامميين " (الحاليين ـ العولميون وفي صراعهم مع الإيديولوجيا الشيوعية) لا يجهدون أنفسهم بتقديم أية أدلة على صحة وجهة نظرهم، ببساطة هم اعتبروا آباءهم الروحيين والسابقين لهم، أي الشيوعيين الامميين، "خارجين عن القانون"؛ وان أفكارهم غبية وهدّامة، وفي أفضل الحالات هي أفكار خاطئة وانسدادية الأفق أي غير قابلة للتطبيق.

لكن في الواقع فان أوجه القرب أو التشابه بين هذين التيارين من الأممية هو أكثر مما يبدو للوهلة الأولى. التشابه ينبع من وحدة الهدف . مثلاً هؤلاء وأولئك يعتقدون بإمكانية التحكم بالعالم من خلال القوميسارات أو عملاء فّعالين. فمن اجل الاستيلاء على بقعة أو بلد ما يتوجب بداية تأسيس وصياغة ومن ثم زرع الغطاء الإيديولوجي اللازم لمثل هكذا "عملية". بالضبط لهذا السبب يتم اليوم الاستيلاء على الصحف وقنوات التلفزة كما كانوا سابقاً يسعون ولو عبر المعارك والقتال للسيطرة على محطات القطارات ومراكز البريد والهاتف. نظرياً، أكثر أهمية فهو أن أية عولمة حالية أو لاحقة لا تضع هدفاً لها تحسين مستوى معيشة الأغلبية. نظرياً، في الشعارات ـ نعم . أما على ارض الواقع ـ هراء. ففي عصر الاشتراكية كان يقدم لتلك الأغلبية الحد الأدنى للمتوسط الضروري ـ في الحقيقة ليس أكثر من مستوى حافة الفقر حيث فعلاً لم يكن يوجد جائعين بالمعنى الحرفي للكلمة. وبما انه من المستحيل أن نصبح جميعاً أغنياء كفاية فقد كانت أمام المجتمع مهمة إيديولوجية ترمي لبناء "إنسان واعي فوق العادة“، الذي يجب أن تبقى متطلباته المادية في الحدود الدنيا الممكنة للبقاء. تذكّروا شعار مرحلة الشيوعية المنتصرة: "من كل حسب استطاعته، ولكل حسب حاجته" ــ شعار بقدر ما هو رنان بقدر ما هو خيالي. الحقيقة هي إن متطلبات الفرد لا حدود لها. كلما ازداد تملكه ــ كلما كبرت رغباته وحاجياته. ولن تكون نهاية لتلك الثنائية. على كل حال طالما أن الكرة الأرضية مصابة بداء الاستيطان من قبل بني البشر ؟! .

ذات القضايا والإشكاليات كانت قائمة في حينه أمام رجالات الكنيسة. في البداية، أنكرت المسيحية على المؤمن الغنى الشخصي واعتبرت الثروة آفة، بينما صار الفقر يعادل الكبرياء و بطاقة مرور إلى جنات السماء. خصوصاً لو أصبح المرء فقيراً بسبب تبرعه بأمواله في سبيل قضية إيمانية. فقط من يضحي لأجل "الهيكل" (أي لآجل الفكرة)، والذي لا يملك سوى "ما هو ضروري للعيش"، كان لديه الأمل في دخول الجنة السماوية. أما المبشرون الرئيسيون لهذه الإيديولوجية ـ باباوات الكنيسة في روما ـ فقد أحاطوا أنفسهم بكل أشكال البذخ والثراء لدرجة اللا معقول.

لاشيء جديد في عالمنا الأرضي. فكل ما يجري في أيامنا معروف وواضح. ومهما نظّر العولميون ـ الأمميون الحاليون فان العولمة تسبب فرزاً عميقاً في المجتمع وفق درجة التملك. أما المجتمع الديموقراطي، خصوصاً في بلدان الاشتراكية سابقاً، فلم يعد له وجود بعد أن انقسمت تلك المجتمعات إلى "سوبر أغنياء"، وفقراء بالمعنى البسيط والدقيق للكلمة. وحتى في الولايات المتحدة الأمريكية ـ قلعة العولمة ـ فقد انخفضت أجرة العمل حوالي 10% من قيمتها الفعلية خلال العشر سنوات الأخيرة. هذا ما يعلنه صراحة معارضو العولمة في أمريكا، بينما ينكرونه ويتسترون عليه خبراء الاقتصاد ـ العباقرة في روسيا ـ أصحاب التوجه الغربي.

ومن خصوصيات العولمة الحالية هو حصول تبدلات بنيوية في سوق الاستهلاك في البلدان الغربية المتطورة اقتصادياً. ذلك إن البضائع والخدمات التي كانت متوفرة للأغنياء فقط في السابق كانت تدريجياً تصبح في متناول الطبقة الوسطى. أما الآن يجري تناقص فعلي في الموارد والخدمات ذات الطابع الشعبي الواسع.. بينما النخبة تسبح في سوق السلع الفخمة والعجائبية. وهذا يحصل أبداً ليس لان المواطن الأمريكي قد أصبح مؤخّراً في مصاف الأثرياء. وهنا قد يتبادر للذهن سؤال عن العلاقة بين العولمة وبين انخفاض مستوى معيشة الأمريكي أو الروسي أو الألماني.. الجواب بسيط للغاية. عندما يتحول راس المال الوطني، في مثالنا الأمريكي أو الروسي أو الألماني، إلى راس مال عابر للحدود، حينها فانه يفقد بقايا ما يسمى "الوطنية"؛ ذلك أن الشركات الفوق ـ قومية، الأمريكية وغيرها، وبعد أن تتحرر من انتمائها لأية دولة، تبني مصانعها ومؤسساتها أينما يحلو لها بمجرد أن تتوفر اليد العاملة والمواد الخام الرخيصة. بالتالي فان الأمريكيين وغيرهم، الذين اعتادوا على أجور عمل ممتازة لقاء أعمالهم الرفيعة، سيفقدون أماكن العمل وبعدها الأجور العالية. كما انه، وهذا هو الأهم، لن يعود هناك مفهوم "خيانة الوطن" بالنسبة لذلك "المواطن العولمي“، طالما أن مفهوم الوطن بحدوده المعروفة سابقاً لم يعد له وجود بالنسبة لذاك "المواطن المعولم“. بل ينشأ لديه مفهوم جديد هو "البيت" الذي يبنيه أو يشتريه حيث يجد الراحة في لحظة ما. لهذا بالتحديد لجأ من يعرفون اليوم بـ "الروس الجدد" إلى نقل أموالهم، وسوف يقومون بنقل كل ما يستطيعون "تحصيله" في روسيا إلى الخارج. إن تحويل روسيا إلى مجرد مصدر مواد خام تابع للاقتصاد الغربي ـ هو في راس أولويات العولمة الحالية. وقد سبق واعد نفس المصير لبلادنا منذ أكثر من مائة عام من قبل الشيوعيين ـ الأمميين. لقد تم في حينه توظيف الطاقات الاقتصادية والعسكرية لروسيا من اجل إزالة النظام العالمي الإمبريالي القديم ذو الخصائص القومية وذلك من اجل بناء الأممية الشيوعية. لكن السلطة الروسية حينذاك تمكنت من قلب المعادلة وبعد أن تخلصت من أباطيل وأوهام الثورة العالمية قامت بنقل البلاد إلى مصاف الدول العظمى في العالم. الآن يحضّر نفس المصير لروسيا ـ امتداد من الثروات الطبيعية ملحق باقتصاد أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية. ونحن نسير "بنجاح" في هذه الطريق وبسرعة باهرة جدي.ّ صعد عدد السكان حتى الـ 50 مليون نسمة "المقررة والمسموح لنا بها، ولذلك نقوم بتهديم كل ما لا يتعلق بتامين عمل القطاعات المعتمدة على التصدير؛ وهمنا المحافظة على المستوى المطلوب للغرب من إنتاج النفط والغاز. أما احتياجات الاقتصاد الروسي فلا تهم أحدا "بشكل جدي".
بالنسبة لهم أوروبا الموحدة، أما نحن " حق الأقليات والقوميات في تقرير المصير " لدرجة الفظاعة والنفخ المتزايد في الصراع المفتعل بين ديانتين تاريخياً متعايشتين في روسيا: المسيحية والإسلام.

خلال شهري حزيران ـ تموز 2001 فقط هبطت أسعار النفط والغاز في الأسواق العالمية بنسبة 15% وبالنسبة للنفط الروسي 20%. إن تلك الواقعة يمكن أن تعني بداية النهاية "للعجيبة الاقتصادية" التي وكأنها تحققت في عهد النظام الجديد لروسيا، ذلك أن المقياس لحياة طبيعية في البلاد ـ الميزانية ـ لا تزال تبنى ليس على بعث وزيادة الإنتاج المحلي، وإنما فقط على ارتفاع أسعار النفط الخام والغاز المصدّر. فإذا ما انخفضت الأسعار ـ تهتز الميزانية: إن سياسة العولمة لن تسمح لروسيا أبداً بالنهوض والوقوف على قدميها. بالطبع طالما إن حكومتنا الوطنية ستستمر في نهجها الموالي للغرب وبشكل أعمى والذي سيؤدي لا محالة إلى الهلاك.

منقوووووووووووووول
--------------------------------------------------------------------------------


















توقيع : سلطان الشامخ

افرض ليا مني زعلت وبعدها "طـاح الحطـب"=هل تعتقد اني اجي علـى سبيـل الافتـراض !
لا ..لا..محال اني أجـي مـدام بعـدك انكتـب = واللي انكتب أكبر مصيبه ..ياآلهي ..لااعتراض
على الاقل ليا فشلت من الهـوى هـذا ..يجـب =أني اتخذ غلطة غرامي فيك "عبره" و" إتعاض "!!

عرض البوم صور سلطان الشامخ   رد مع اقتباس

قديم 06/02/08, (01:14 AM)   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
فهد الشافي
اللقب:
][®][عضو مبدع بلاحدود][®][
الرتبة:

البيانات
التسجيل: 13/04/07
العضوية: 1619
الدولة: الجزيرة العربية
المشاركات: 5,737
بمعدل : 0.87 يوميا
معدل التقييم: 62
نقاط التقييم: 240
فهد الشافي متميزفهد الشافي متميزفهد الشافي متميز


الإتصالات
الحالة:
فهد الشافي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلطان الشامخ المنتدى : المنتدي العام
افتراضي رد: خطر000 العولمة

اشكر لك هذا النقل المعبر

مشاركة جيدة

تحياتي


















توقيع : فهد الشافي

http://www.3rb2.net/get-1199819424.jpg

عرض البوم صور فهد الشافي   رد مع اقتباس

قديم 06/02/08, (01:48 PM)   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
هبوب العنزي
اللقب:
كاتبه
الرتبة:

البيانات
التسجيل: 31/01/07
العضوية: 1397
الدولة: خلف السوار أقضي بقية حياتي
المشاركات: 2,979
بمعدل : 0.45 يوميا
معدل التقييم: 59
نقاط التقييم: 252
هبوب العنزي متميزهبوب العنزي متميزهبوب العنزي متميز


الإتصالات
الحالة:
هبوب العنزي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلطان الشامخ المنتدى : المنتدي العام
افتراضي رد: خطر000 العولمة

بسم الله الرحمن الرحيم


كل الشكر اخي الفاضل سلطان الشامخ على موضوع العولمه التى ربما هي مثل بذرة زرعت لتنموا بطريقه


شبه مشوهه في اصقاع القارات ويزداد التشوه عندما تنمو في وطننا العربي وتكون مسخ مشوه مرعب


عندما تمتد العولمه الى خليجنا العربي الذي هو غير مؤهل وغير مستعد للعولمه بكافة مجالاتها..


اخي الفاضل.. ليست المشكله بالعولمه بحد ذاتها فالمجتمع الغربي قادر على خوض المعركه مع العولمه


الفكريه والسياسيه والاقتصاديه لانها شعوب مهيئه نفسيا وفكريا لاستدرار منفعها وكبح جماح مضارها


لكن تكمن المشكله في وطننا العربي وبخصوص الخليج العربي الذي لازال يمشي على نهج فكري


واحد عندها تكون الكارثه عندما يستقبل ذلك الضيف(( العولمه)) حينها لن يكون نداً لها وبالنهايه سوف


يكون فريسه سهله ....


اخي الفاضل اود ان اورد مثال بسيط على اننا بالخليج العربي خاصه شعوب مازالت في طور النمو الفكري


وغير قادر على استيعاب الثقافات المستورده سواء كانت مفيده او ضاره والدليل الغزو الفضائي


من برامج تلفزيونه او في مجال الحاسوب نجد اننا شعوب خليجيه اصابها الضرر من انجازات العلم الحديث


بدل من الاستفاده فما بالك عندما تغزونا العولمه الفكريه بجميع اسلحتها اعتقد انها حرب الخاسر فيها


وبكل بساطه الفرد العربي وخاصه الشعب الخليجي للاسف..


تقبل تحياتي ولك شكري


















توقيع : هبوب العنزي

عرض البوم صور هبوب العنزي   رد مع اقتباس

قديم 07/02/08, (10:42 AM)   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
سلطان الشامخ
اللقب:
عضو نشيط جدا
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية سلطان الشامخ

البيانات
التسجيل: 19/03/06
العضوية: 786
الدولة: الرياض
المشاركات: 443
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم: 59
نقاط التقييم: 130
سلطان الشامخ يستحق التميزسلطان الشامخ يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
سلطان الشامخ غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلطان الشامخ المنتدى : المنتدي العام
افتراضي رد: خطر000 العولمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الشافي مشاهدة المشاركة
اشكر لك هذا النقل المعبر

مشاركة جيدة

تحياتي
ولك تحياتي أخي فهد الشافي
وأشكرك على مرورك


















توقيع : سلطان الشامخ

افرض ليا مني زعلت وبعدها "طـاح الحطـب"=هل تعتقد اني اجي علـى سبيـل الافتـراض !
لا ..لا..محال اني أجـي مـدام بعـدك انكتـب = واللي انكتب أكبر مصيبه ..ياآلهي ..لااعتراض
على الاقل ليا فشلت من الهـوى هـذا ..يجـب =أني اتخذ غلطة غرامي فيك "عبره" و" إتعاض "!!

عرض البوم صور سلطان الشامخ   رد مع اقتباس

قديم 07/02/08, (10:45 AM)   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
سلطان الشامخ
اللقب:
عضو نشيط جدا
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية سلطان الشامخ

البيانات
التسجيل: 19/03/06
العضوية: 786
الدولة: الرياض
المشاركات: 443
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم: 59
نقاط التقييم: 130
سلطان الشامخ يستحق التميزسلطان الشامخ يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
سلطان الشامخ غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلطان الشامخ المنتدى : المنتدي العام
افتراضي رد: خطر000 العولمة

لكن تكمن المشكله في وطننا العربي وبخصوص الخليج العربي الذي لازال يمشي على نهج فكري


واحد عندها تكون الكارثه عندما يستقبل ذلك الضيف(( العولمه)) حينها لن يكون نداً لها وبالنهايه سوف


يكون فريسه سهله ....


سلمت أناملك
فعلاً رد أفضل من الموضوع كاملاً
ولك تحياتي


















توقيع : سلطان الشامخ

افرض ليا مني زعلت وبعدها "طـاح الحطـب"=هل تعتقد اني اجي علـى سبيـل الافتـراض !
لا ..لا..محال اني أجـي مـدام بعـدك انكتـب = واللي انكتب أكبر مصيبه ..ياآلهي ..لااعتراض
على الاقل ليا فشلت من الهـوى هـذا ..يجـب =أني اتخذ غلطة غرامي فيك "عبره" و" إتعاض "!!

عرض البوم صور سلطان الشامخ   رد مع اقتباس

قديم 07/02/08, (11:33 AM)   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
المراسل
اللقب:
×?°عضو ماسي×?°
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية المراسل

البيانات
التسجيل: 18/11/07
العضوية: 2113
الدولة: الرياض
المشاركات: 801
بمعدل : 0.13 يوميا
معدل التقييم: 56
نقاط التقييم: 683
المراسل مــبـــدعالمراسل مــبـــدعالمراسل مــبـــدعالمراسل مــبـــدعالمراسل مــبـــدعالمراسل مــبـــدع


الإتصالات
الحالة:
المراسل غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلطان الشامخ المنتدى : المنتدي العام
افتراضي رد: خطر000 العولمة

شكرا لك اخي ووفقك الله دمت ياسلطان


هبوب سلمت اناملك على هذا الرد المعبر

لكي فائق الود والتقدير


















توقيع : المراسل

عرض البوم صور المراسل   رد مع اقتباس

قديم 07/02/08, (11:06 PM)   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
سعود المسعودي
اللقب:
مراقب عام
الرتبة:

البيانات
التسجيل: 26/11/07
العضوية: 2130
الدولة: الرياض
المشاركات: 15,843
بمعدل : 2.49 يوميا
معدل التقييم: 75
نقاط التقييم: 598
سعود المسعودي مـــبــــدع بـــلا حـــدودسعود المسعودي مـــبــــدع بـــلا حـــدودسعود المسعودي مـــبــــدع بـــلا حـــدودسعود المسعودي مـــبــــدع بـــلا حـــدودسعود المسعودي مـــبــــدع بـــلا حـــدودسعود المسعودي مـــبــــدع بـــلا حـــدود


الإتصالات
الحالة:
سعود المسعودي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سلطان الشامخ المنتدى : المنتدي العام
افتراضي رد: خطر000 العولمة

شكرا لك اخي ووفقك الله دمت ياسلطان


















عرض البوم صور سعود المسعودي   رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة: استضافة رواد التطوير
الساعة الآن (05:52 AM)


مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه