ماوراء الأقنعة .. سأجد :
وحينما تسقط الأقنعة .. سأجد :
قال الشاعر الحكيم :
جز الله الشدائد كل خيرُ
............ عرفت بها عدوي من صديقي
.
.
الفاضل ..
خالد المسيّبي
طبتَ
وطاب حضورك
وهكذا هو حضورك جميل ورائع وجدير بالنقاش والتفاعل
مقال جدير بالطرح لقضية من أهم القضايا " بالنسبة لي "
تلك القضية " قناة العربية "
التي أقلقت مضجع الإنسان العربي وبل وأثقلت كاهله
.
.
ولا غريب أبدا
تبقى المواقف هي فقط من تثبت الحقيقة والحقائق
وتكشف معدن
بعض رجالات الاعلام العربي
لـِ توضح وتكشف لنا " كمشاهدين ومستمعين " ما يدور خلف الكواليس
وما يحاك ضد فكر الإنسان العربي في الخفاء
وما يختلج في دواخل تلك النفوس والوجوه الباسمة حيالنا ..
.
.
والحقيقة من خلال تلك الصورة أعلاه أحسست بالصدمة والألم وخيبة الأمل
في بعض رجالات القنوات العربية أو ما يطلق عليها عربية
لكن ..
متى سيتوجب علينا أن نستوعب الدرس " المستفاد من هذا المقال " ..!؟
.
.
كـَ مشاهدة عربية
يجب علي أن أعي وأُدرك وأتفهم وأضع في الأعتبار
أن موقف كهذا إن لم يصب في مصلحتي .. فلن ينال من معنوياتي
.
.
والحق إن ما يحدث من بعض القنوات الاعلامية العربية وما سيحدث منها
أمر طبيعي جدا في زمن كهذا الزمن " الأغبر " الذي تداخلت من خلاله المفاهيم
وأساليب التعامل واختلطت فيه جميع الأوراق
وأصبح الخطأ والصح وجهان لعملة واحدة ..!!!
.
.
خالد المسيّبي
أعلم جيدأ أنني لم أُضف شيئا للمقال
لكن هي مُـجرد فشة خلق مني
فـَ شكرا لك أًستاذي
وفقك الله ورعاك
تقديري
هيـــــااااا