يتفاوت النّاس باخلاقهم واعمالهم ليسموا بها الى الكمال الّذي لن يبغله أحد..... والكمال لله عزّ و جل
وحده
فالآنسان بطبيعته وفطرته لا يرى خطأه ولا تصرفاته القبيحة ولكن يلاحظها على الاخرين ويتحدث عنها
ويعلق عليها ويشمئز منها مع اننه يتناسى ولا ينسى بأنه يتصرف هكذا .
((لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك بما فعلت كبير))
يقول الشاعر
اذا اردت ان تحيا سليما من الاذى ×××ومالك موفور وعرضك صينُ
لسانك لاتذكر به عورة امــــــرء ××× فكلك عورات وللناس السنُ
وعيناك ان ابدت اليك معايبـــاً ××× فصنها وقل ياعين للناس اعينُ
فارس المطردي
أشكرك على طرحك هذا المضوع الحساس والبناء
تحياتي اليك