موضوع جرئي بالفعل موضوع يحمل بين طياته الكثير من؟؟؟؟؟؟
يالا العجب والله انني لم ارى نساء قد تلاعبن بالحجاب كنساء الخليج حيث حولن الحجاب
الشرعي الى حجاب يثير الغريزه...
في المملكه والامارات وقطر والله قد حولنً الخمار المنسدل على الوجه الى عهر مبطن..!!يقال له اللثمه..
اما البحرين وعمان والكويت فقد حولنً الحجاب الذي يغطي الراس الى مهزله فترها تخفي
كل شعرة خلقها الله في رأسها وترها تتبختر ببنطال اظهر معالم جسدها ,,!!!
لا اعلم لماذا حينما يقال الخليج يقرن به كلمة مجتمع محافظ؟؟
بالمقابل فولله لم ارى شباب كشباب المملكه في اندفاعهم نحو الغريزه (الا من رحم الله من شباب
المسلمين),,,
فنراهم كالكلاب الضاله يلهث خلف تلك وتلك وتلك ...بقولون قد اغرتنا بمفاتنها وهنا اقول اقراء يامن
فتنتك فتاة زينها الشيطان بالعهر الى هذه القصه لتعلم ايها الشاب ان صاحب الايمان
لاتهزه نظره فتاة او لثام او حجاب خالف الشريعه...
كان عبدالله بن حذافه السهمي جنديا في جيش معاوية الذي وجهه يزيد بن أبي سفيان لفتح قيسارية حتى لا يصل إلى "أرطبون(3)" مدد من البحر عن طريقها، وطال حصار أهلها، ولكن لسان الثقة بالنصر جعل يردد صدى ما قال خالد بن الوليد لأهل قنسرين: "لو كنتم في السحاب لحمَلنا اللهُ إليكم أو لأنزلكم إلينا".
وتصل أخبار علقمة بن مجزز وحصاره لغزة وقصته مع "القيقار" وينتشي عبدالله بن حذافة لذكاء صديقه، ويستعيد ذكرياته معه، ويحاول أن يقتدي به(4)، ويغري جماعة معه بعمل فدائي ومبايعة على الموت فيقع بعضهم أسرى في أيدي حامية المدينة التي تحتفظ بهم حتى بعد هزيمة الروم ومقتل ما يزيد على ثمانية آلاف، بلغوا بعد الهزيمة والفرار مائة الف.
لم يدر عبدالله لم ذهب الجند برفاقه من الأسرى وجيء به إلى هذه الغرفة الجميلة في هذا القصر الفاخر، كما جيء له بأثواب من الحرير ولحم خنزير عزف منه، ولم يتبلّغ إلا بكسرة من خبز وبلح. وحُمل الطعام لتدخل عليه فتاة بارعة الجمال في أبهى زينة جعلت تغازله وتعابثه، وتميل عليه في دلال فينفلت منها حتى أيأسها، فراودته عن نفسه في صراحة فدمعت عيناه، وجعل يردد مرتجفاً:
"إني أخاف الله رب العالمين"
وتركته الغانية بعد أن استيأست منه ليغلق عليه الحراس الباب ...
=============
اما تلك الفتيات فما هنً الا من جعلت جسدها وعينها سلعه تنتهكها اصحاب العيون المريضه
فوالله ياصاحبة اللثام ما انتي الا نعجه تطاردها الكلاب الجائعه...
تحياتي لصاحب القلم والفكردمت بود