خ ــربـشـآتــــ ~ شـآع ــر ~

[عبدالله المعيوف الدهمشي]

،،
،،
،،
،،
مرحبآ ملآييييييييييييييييييين ..
،،
،،
،،
،،
،،
هنآ ..
،،
أسآفر على بسآط مشآعري ..
،،
هنآ ..
،،
أنثر بعضي بـ بعض خربشآتي ..
،،
،،
،،
،،
،،
كونوا بالقرب ..
وشآركوا كلمآتي مشآعرهآ ..
،،
،،
،،
،،

،،
،،
،،
،،
،،
جميع مآ يكتب هنآ من كلمآتي ..
،،
،،
،،
،،
كونوا بخير ..
،،
،،
،،
،،

[عبدالله المعيوف الدهمشي]

،،
،،
،،
،،

للهوى طعنـات لآ شـح الوفـآ=والوفآ في ذآ الزمن قـلّ ونقَـص
يآعيون(ن) علها طـول الجفـآ=وفري دمعي ترآ دمعـي خَلَـص
كلمآ طيفه عـرض قلتـي لفـآ=حظك بلقيـاه مآعمـره شَنَـص
وكلمآ قرب لك وجـوك صفـآ=فآجئك بالهجر والجـو اختبَـص
دآم طول هجره وجفنـك غفـا=فرصتك تنسين ،، لآ تفوت الفُرَص
يآخفوق(ن) كلمآ استسمح عفـآ=لآتسآمح دآمه الغآلـي رَخَـص
لآ متى توفـي ولآ تلقـى وفـآ!!=من بيآضك كن في لونك بَـرَص
خذ كلام إللي برآيـه مـآ هفـآ=دآرس(ن) عند الزمن كل الحصَص
لا تصير حليل مع حبك ،، كفـآ=الحليل بحق نفسـه مـآ بَخَـص

،،
،،
،،
،،

[عبدالله المعيوف الدهمشي]

قصيدة ذات قافية سماعية ، يعني أن القافية قد تختلف حروفها كتابياً من بيت لآخر لكنها لا تختلف في النطق وعندما نسمعها لا نجد اختلاف .

،
،
،

غنى حمام الدوح .. هيض بي جروح
،،،،،،، والروح لا غنى المغـنـي جــرحـها

ياوين أبلقى ضمد لجروح ٍ تنوح !
،،،،،،، سبة هنـوف ٍ لـلـعــواذل تـوحـا

أول تزور البيت ما ودها تروح
،،،،،،، واليوم عني لا انطحتني تنحا !

شفت (الحَوَر) بعيونها يذبح الروح
،،،،،،، لوما الضلوع سياج روحي .. ذبحها

(متناقضه) .. تقوى على كل زحزوح
،،،،،،، واتخاف يجرحها الهوى لا لفحها !

تفرى حشا العاشق ولو كان طحطوح
،،،،،،، لا شــافـها عـن قـرب ولا لـمحـهـا

كيف ارقد وقلبي على الزين مشفوح !
،،،،،،، والعين تطـرد نـومـهـا لا طـرحـهـا

تلقى بعيوني خافي العشق مفضوح
،،،،،،، وليا انكرت .. سال الدمع ثم فضحها

،

،
،
،

[عبدالله المعيوف الدهمشي]

،،
،،
،،
سرى البرق وادلجت الخطاوي مع البراق
...... وأنا ما اقصد أخايل سنا البرق وأساير

أنا قصدي أوسع عن الصدر دامه ضاق
...... وأخطف المعاني خطفة الطير للذاير

يقولون ذباح الظلام أول المشراق
...... وأنا اقول ليت الليل ما ينوره ناير

ترى الليل به ستر المواجع عن الطراق
...... وأنا اشوفه المرسى وهو وجهة الحاير

أنا انحشت من صفع الهوى ردني بطراق
...... وطوعني بحكمه وهو حاكم(ن) جاير

ذرى الذاري ومفتوق جرحي بدون رواق
...... لواني زماني مثل من يلوي الواير

وش اللي بقى ما دام خلي هو السراق!!
...... سرقني وانا إللي محتوي جرحه الغاير

سرق قلبي وقفا وأنا له تعبت اشتاق
...... ولو فيه ما فيني لفاني وهو طاير
،،
،،
،،

[عبدالله المعيوف الدهمشي]

،،
،،
،،
،،
،،

تمشي تبي الحفله وانا آجر رجلـَي=يا حفلة ٍ لاواهني من حَضَرها
كني بها يوم لعبـت ،، وابتـدا الغَـي=شدت من عيـون الخلايـق نظرهـا
مالت بوسـط الملعبـه وانثنـت زَي=غصن ٍ تثنـى مـع تثنـي شجرهـا
راجت وماجت والتوى عودهـا لَـي=ثم استـدارت ولفحـت فـي شعرهـا
من زينها كلـن دهـن ريقـه بمَـي=والناس عنهـا مـا توخـر بصرهـا
حتى البزارين اجلـت لعبهـا شـوَي=وقامـت تزاحـم حولهـا وتحشرهـا
لبى الجبين اللي تقـل مشتعـل ضَـي=لبـى ذوايبهـا ،، ولبـى نحـرهـا
بعيونهـا تحيـي وتذبـح لهـا حَـي=وبين الحيا والمـوت يِـرِّثْ حَوَرْهَـا
والعود مبـري مرتـوي بالحـلا رَي=والجيد من جيد المهـا ادق وارهـىاا
والخصر كنه مستحي منطـوي طَـي=والردف ماخذ راحتـه مـا ذخرهـا
والنهد زَمَّ الثـوب ليـن انـزوى زَي=لا وَاهَنِـي الثـوب يومـه ستـرهـا
اقول في نفسي وانـا اصفـق ايـدَي=واعينـي اللـي طببتنـي بحـرهـا
اللي كوت قلب الطفـل بالحـلا كَـي=وشلون ابا اسلم من حلاها وخطرها !!

،،
،،
،،
،،
،،

[عبدالله المعيوف الدهمشي]

،
،
،
إلى متى وارواحنا خوف وآهات
...... واحلامنا تشبه هشاشة ورقنا
.
تعالي بنسرق من العمر لحظات
......... ان ما سرقنا العمر .. راح وسرقنا
،
،

[عبدالله المعيوف الدهمشي]

.
.
هذا حصيل الحب .. ضحكة ودمعات
...... ضحك ٍ يونسنا .. و دمع ٍ حَـرَقـنـا
.
نقطف من زروع المقادير وردات
...... ونـجامـل بـحـور الـهـوى لـو غَـرَقـنـا
.
لأهل الهوى صرنا مواعظ وعِـبرات
...... الله خلق فينا الغرام .. وفَــرَقنا
.
إلى متى وارواحنا خوف وآهات
...... واحـلامـنـا تـشـبـه هـشـاشـة وَرَقـنـا
.
تعالي بنسرق من العمر لحظات
...... ان ما سرقنا العمر .. راح وسَـرَقـنـا
.
حبيبتي وان طال ضيم المسافات
...... طـال الـتـعـب مــعــه وتـسايل عَـرَقـنـا
.
انـا تـعـبـت الـبـعـد ومعاند الذات
...... حتى الـعيون بـسـيـل ماها شَــرَقـنـا
.
برسم على وجه البداية نهايات
...... امـا جـمـعـنا بيت والا افـتَــرَقـنـا

.
.