على رفيقك مثل طير ابن برمان
،،،،،،،،،،،،،،، الي لقى الحية الراعيـة شالـه
ويقول الشاعر مرشد البذال في محاورة بينه وبين الشاعر سليمان بن شريم رحمهما الله:
انا ما ليبها مير اقترشني طير ابن برمان
،،،،،،،،،،،،،،، يجيب الحية الرقطاء على راسي يدربيها
ويقول شاعر آخر:
ياطير ابن برمان جبناك حنـا
،،،،،،،،،،،،،،، ياناقل الحية على راس راعيه
وهناك قصيدة رائعة للشاعر عبد الرزاق الذيابي يقول فيها
كم من جبيناً كـل وقتـه تباشيـر
،،،،،،،،،،،،،،، حظه يغنّي له على طـرق وَرقـا
وكم من وجيهاًحظها قاعـة البيـر
،،،،،،،،،،،،،،، لوهي وجيهاًفي المواقيـف عرقـا
ارقى دَرَج والحظّ ينزل اصنصير!!
،،،،،،،،،،،،،،، ينزل وانا من عادتـي لازم ارقـا
حظاً يعاكس خَطوتي وين ما اسير
،،،،،،،،،،،،،،، لامن بغيت الغرب ينحـاز شرقـا
حظي بوقتي صار مثل الأعاصير
،،،،،،،،،،،،،،، بينه وبيـن الزيـن مليـون فرقـا
قصة عتيبياً جـرى لـه تعاسيـر
،،،،،،،،،،،،،،، قلبه مـع الروقـه وعينـه لبرقـا
انا وحظي! سالفة راعـي الطيـر
،،،،،،،،،،،،،،، ياطير إبن برمـان فرقـا وفرقـا
طيراً من إكبار الطيور المشاهيـر
،،،،،،،،،،،،،،، اللي لهـا بيـن المناعيـر طرقـا
غذاه إبـن برمـان وبكـل تبذيـر
،،،،،،،،،،،،،،، طرحة يده ماجـاه نهبـاً وسرقـا
تعب عليـه ودبّـره خيـر تدبيـر
،،،،،،،،،،،،،،، وسرح بطيره يدرق الصيد درقـا
وهَدّه بغاه إيصيد ويجيب له خيـر
،،،،،،،،،،،،،،، وعَوَّد عليه بحيّـة الغـار زرقـا
حيه وصار لنابهـا فيـه تغزيـر
،،،،،،،،،،،،،،، تدفق بسم ازرق بلـغ كـل عرقـا
وداخل وريده صار للسـمّ تأثيـر
،،،،،،،،،،،،،،، سماً زرق في داخل القلـب زرقـا
طيراً ذبح راعيه قصه وتصويـر
،،،،،،،،،،،،،،، إعروق ابن برمان بالسـم غرقـا
وده يصيـد وراح فيهـا مقاديـر
،،،،،،،،،،،،،،، مات وعليه إقلوب اهاليـه حرقـا
وياحظ ياللي نـازلٍ بالأصنصيـر
،،،،،،،،،،،،،،، متى ياحظي تلتفـت لـي وترقـا؟
منقوول