سالتني احداهن هذاالمساء
عن ابتسامة ارتسمت على شفتائي وأنا دمعي منهمر على
خدي كيف اجتمع دمعا وابتسامة حزن وفرح
نظرت اليها لكي أجيب
اوقفتني بااشاره من يدها
وهناك شيء اخر !
ضوء!
بداء في عينيكي او صورة
شيء ما مالم احدده ولم اعرفهـ
سألتها ؟
هل انتهت اسئلتكـ الآن لاجيب مرة واحدة
فهزت راسها بالموافقه اجبتها ساجيبك عن سبب دمعي!!!!
انهٌ الالم أحزااان اجبرت هذه العيون على ذرف
تلك الدموع ولم استطيع منعها واما تلك الابتسامة !
فبسبب انني اذكر فهوا الوحيد الذي يجعلني ابتـــــــــــسم في قمة اوجاعي
كيف لا وهو الدواء الشافي لجروحي
انهٌ ياصديقتي كٌل أٌناسي .,,,
انـــــــــــــــــــــــــــــهٌ عالمي الذي اشعر فيه وبوجوده
بالفرح والسعادة
انــــــــــــهٌ كياني الذي استمد منهٌ قوتي
كلمـا احسست بضعف او بنهيار
اعلمتي ألآن لمـاذا ابتسم!
وأنا بقمة ضيقي هزت راسها وابتسمت ّ
قلت ام عن ذالك البريق !
قاالتــــــــ كفى عرفته لاتشرحين لي معناااهـ
انهٌ بريق الحب اليس كذالك !
قلت بلا بريق الح ــــــــــــب
الذي لم اعرف معناهـ
الا بوودة ومن خلاله هــــــــــــو
هــــــــــــــــــــو
وهــــــــــــــــو فقـــطـ مــــــــــــن علمني ااااايـــــــــــــــــااااااهـ
,,,,,