سَلامٌ مِنْ لدُنهِ تَعَالَى ورَحْمَةٌ مِنه و بَركَاتُهْ
لـِ الْخَيَالِ أَوْجُهٌ شَتَّى ولـِ الإِبْدَآعِ مَع الشَآعر: سُعود { فضَآءَآتٌ شَآسِعَهْ فَقَطْ !
حِيْنَ يَكُونُ الإِسْمُ مُقتَرِنٌ بِهَ.. نُوقِنُ تَمَآماً بِأَنَّنَا عَلى غَيمٍ مُختَلِفْ
نَرْتَشِفُ مِنْهُ عَذْبَ القَطَرَآتْ وشَهْدَ المُزُنْ مِنْ إِنْهِمَآرِ الْسُطُورْ !
آذَا سَمحت لدَيّ آستفهَآمآت//
_ بِطَاقَهْ دُخُولِيَّهْ قَلْبِيَّهْ ..\ كيفْ تُحِبُّ رَسْمَهَا فِي قُلُوبْ مُتَآبِعِينِكْ .؟!
_ قُلْ لِي لِمَنْ تَقْرَأْ أَقُلْ لَكَ مَنْ أَنتْ ! .. فَلِمنْ يَقْرَأْ ( سُعُـــود) .؟
_ سَأَمْنَحُكَ قَلَمَاً وَإِزْمِيْلَاً وَعَيْنَي طِفِلْ !
مَاذَا سَتَكْتُبْ ؟مَاذَا سَتَطْرُقْ ؟ ومَاذَا سَتَرَى .؟!
_ هَلْ طَآوَعَتُك يَدَآكْ عَلى تَمْزِيقْ / إِغْتِيَآلِ نَصٍّ مَا .؟!
_ قُلْ لِي قَوْلاً فِي الْشِعرْ لَاأسْأَلُ عَنْهُ أَحَدَاً غَيرُكْ. ؟
- أَنْتَ وَحُرُوفُكَ ! أَيُّهُمَا يُمآرِسُ تَلَبُّسَ الآَخَرْ عَآدَةً .؟
وَكَيْفَ يَكُونُ نَوْعِيَّةْ هَذَا الْتَلَبُّسْ .؟!
- وَرْدَهْ حَمْرَآءْ تَنْحَنِي بَينَ أَنَآمِلُكَ فَــ لِمنْ تُهدِي أَوْرَآقَهَا .؟!
وَلـِ أَيِّ قِفَآآآآرٍ سَتُبَعْثَرِ أَشْوَآكَهَا .؟!
إِنْتَهَى لـِ القديرسُعُـــــود يَآسْمِينَهْ ,
ولـِ آلِ ويـــلآن إِشْتِيآقٌ لـِ إِحتِضَآنِ هَذَا الأَلَقْ !
تَقدِيرٌ وَوُدْ