هذيان الأقلام

[ظامي الوجد]

	ها أنا .. بدأت ! بقي من الحبر عندي مالايكتب به آية ! سأقف في منتصفها .. لابد أن أكمل الآية ،،، << أستغفر الله >> أريد كتابة مالو كتب ولم أكمله .. لا أعاقب ! لا أريد الأحساس بالذنب .. أعذروني ! وجدت ما أكتبه .. كلمات مبعثرة ! يأكل نصفها الحبر وتأكل نصفه ! أشكو حياتي .. أتذمر من اللامبالاة في والدي .. أخاف خيانة أمي في حبها .. لأحد أخوتي .. أكثر مني ؟ لا أريد أن يرى .. من هم أصغر مني .. ما رأيته في طفولتي ! << كان ذلك قمة المهزلة >> أود الأبحار عن ذلك الشاطئ الأصم ؟ أود أن أروض الحب ولايروضني ؟ أود أن أجعله كهدد الصقور .. يجلب قلبها ويعود لصقاره ! كتبت بعض هذا عند إشارة المرور .. آنها رأيت أطفال أكبر طموحاتهم ( ملامسة حافلة نقل تقف بجانبهم ) لإرى بعدها حزن طفل على كرته التي وقعت سهوا عند تلك الأشارة على عارضة الطريق ! << فياليت كان هذا أكبر طموحي وذاك جل حزني >> مازلت أبعثر حبري أريد الأسترسال .. لم يتبقى من الحبر الكثير ! ثلاث درجات .. مسبح أطفال .. تلك الجزيرة الصماء .. أرقب كل هذا عن كثب : أرى أشياء بداخلها غامضة .. هل أذهب لها ؟ أم أنني أجازف ! هي وحدها التي لو وقفت هناك .. سأذهب لها دون بصيرة ! طفلة تتحدى علو الموج .. تحاول الوطأ عليه .. وتظن نفسها فاعلة ! إمرأة طاعنة في السن .. تشاكس الشاطئ بالركض عليه .. تحاول أن تعيد طفولتها وأظن أنها لن تستطيع .. بوجود ذاك الذي يرقبها .. الصخرة ( زوجها المتحجر ) ! أحبتي !! أبقي من الحبر شئ ؟ بدأ القلم يهذي .. قضي على مابه من حبر .. أتكتب الأقلام بدونه؟ بدأ يتخبط على صفحاتي ! يكتب أحرفا لاأفهمها .. أعيد ترتيبها : ماذا يكتب هذا الأخرق ::: 7 7 7 7 7 7 7 (( م ا ل ق أ ن ا ي ذ ه ))

[شمــــــــوخ]

هذيــــانْ ليسُ لهُ حداً ولا عداً هُنـــــــا ....

ظامي الوجد ...
رائعُ دائماً فكرك وعقلك ..

يجعلنا نسير في دروب

لا نهاية لها ..

ويجعل أقلامنـــــــــا تهذي

بلا جفــــــــاف حبرها..


//

//

هو هذيان .. نعم .. ولكنه يقود للجنون ..

وبي من الجنون مايكفي ..

فلا أرغب بالمزيد ..

أريد أن أعود إلى وضعي الطبيعي .. ولا أجيد ذلك ..


,

,

أيعقل هذا...ما أراه حقيقةُ أم حلم..؟

يتسامران هُناك وحدهما..أجزم بأنهما يرميا هموماً قد تجلت في جوعبتيهما ..!

ولكن هل لي بمكان بينهما..!

ظامي الوجد ماذا تفعل أنت ومهاجره بإحساس..؟

إخفضا صوتكما...تحدثا في صمت..

اتركا سرد الرواية لي وحدي...

وابقيا في تمتمتكما..


فلقد عجب لعيني الإلتفات لكما..!


*


شمـــــــــــــــوخ

[ظامي الوجد]

هاجرت بإحساسها بعيدا في أفق اللاوعي وأخذت معها مطارة ماء العشق التي تروي ظمأي !!

شموخ

هانحن .. نسطر .. نهذي .. تتخبط أقلامنا !

نجذب الخيال .. ويجذبنا .. نسعى لإرضاء غرور ذات الوجد فينا !

ولكنها ... ستهاجر بإحساسها .. وتترك لي مطارة ظمئانه !

إما أن أرويها .. أو أن تزيدني عطشا !

يتبع ::::::::::::::::::: هذيان

[فايز البذيلي]

تسجيل اعجاب

مشاهد لروعة هذا


ابداع *ابداع


لكم اعجابي محتواه ذهووول

[مهاجره بإحساس]

إننا عندما نحب ..

فإن الــحب يأخذ كل ما فينا

ولكن عندما يخدعنا من وهبنا لهم الروح

فإن آلاف من الكلمات يخنقها تعب واحد

وآلاف المعاني ينغرس فيها سهم واحد

فجيعة واحدة .. قاتلة

هي تنكر الأحباب .. !
.
.
.
.

كلما أطلت شمس الصباح فتحت نوافذي ..

اشرعت قلبي للضوء

وغرست مرساتي هنا في هذه الزوايا الأربع

وقطعت بحار الترحال

أرى الوجوه .. عذبة .. صافية

وتراني ...الهم

أغوص في موجات التعب ..وأعود

وحدي أمارس الضحك .. الجنون وحدي

التعب .. الدمع .. وحدي

صار عمري عشرين نجمة .. وقمر

وصارت دموعي أكبر

صار ولائي لأحبابي أعظم

صارت سذاجتي وطيبتي أعمق.
.
.
.
ابتسم وتلطمني الموجة
واستمر.
.
.
.
ويأتي المساء

أطيل المكوث في فراشي

النوم يجافيني

يصبح غطائي سماء بلا نجوم

فقط .. عيناك

ووسادتي موجة ماء

تصيبني بالبلل

ويطول الوقت المهدر بالدمع

تطل من شرفات الغيم أسئلة لا تنتهي

انتفض .. يرتعش صوتي

سأتعلم أن أقسو

احفظ قوانين الكذب

أدرس فن الخديعة احترف العبث والتلاعب

لا أحد .. لا أحد يحس بي

وفي حنجرتي ابتلع الحريق
.
.
.
.
منذ اليوم .. سأفخر أني كاذبة
وأشعل ضوء الزيف
أسدل ستائر الحقيقة ..
.
.
.
..... (فاصلة مؤثرة) .....
الصدق يحتاج إلى اثنين
واحد يتكلم وآخر يصغي

كلانا تكلم ... كلانا أصغى

لكن...

أحدنا كان أصم ..... أحدنا كان أبكم

لهذا انتحر الصدق

ومت أنا

وهو في مكان آخر يكرر المحاولة
.
.
.
.

......"بدايه " ......

أفرش روحي لمن أحب أنا

أغمس رؤياي في الشمس ليرى من أحب أنا

أحمل الشهب في كفي

أعلقها على صدر من أحب أنا

أتعب ليرتاح من أحب

انسى .. ليتذكر من أحب

أخلص .. أتفانى لمن أحب


ياإنت:
لا
لا يمكن أن تكون
قاسيا ..!
لا يمكن أن تكون
دراكولا آخر . !
.
.
.
.

أشكرك أختي الغاليه شموخ

لقد أهديتيني وساما

فــ شخص مثل ظامي الوجد

لا أجيدأن أكون بمستوى هذيانه ... فقط أطمح لأصل

.
.
.
.

حكاية حلم ..

ظامي الوجد

أنت تنتظر حلم \ سراب

وفي اعذب الحلم

حيث أنت

وفي عمق النبض

حيث أنت

وفي عمق الغدر

حيث...هي...!


وأنت بإنتظار وعيها الذي غاب

ولكن ثمة مقبرة اسمها القوانين تدفن فيها الأحلام..

.
.
.
.

كل منا له إنطلاقه في أفقه الخاص

يعيش مداراته

ويحيا آفاقه

ولأننا ياسيدي في زمن باتت السهام القاتله هدية ايامنا

فلا تجزع ..

وإمنح قلبك دفئاً وحباً..لكل شئ

فالحياة تحتاج الحب...

أخي....

أتمنى أن مارددت به يليق بهذا البوح الأجمل..

دمت رائعاً

[ظامي الوجد]

	( حــبيــبتــي & إمـــــرأة ) يا إمرأة حدقي في براءة الطفل في محاجر عيناي .. تجدين للعشق ظمأ !! إقرأي ما أكتبه خلف سطوري .. لتجدي قصة (( وجدان رجل مغرور )) . وهاهي مآساتي ! تظهر بغياب الشمس .. وتنتهي ببزوقها ! أحبي صمت الآه في صرختي ... إجعليني ثرثارا .. أحكي لكل شئ عن أي شئ ! حبيبتي : أوقفت هذه الكرة .. حين قالت لي أحبك ! وزلزلتها بي .. حين قالت كفــــــــــــــــى ! يا إمــــــــــــــــــــــرأة لعبت وتلاعبت وضحكت واستضحكت .... غضبت وأغضبت .. فرحت وأفرحت .... ولكنني جعلت كل من تركتهم خلفي .. يحاولون اللحاق بي ويقولون : ليتنا إستطعنا إرضائه .. ذكر بالخير أينما حل !!

[فايز البذيلي]

يا إمــــــــــــــــــــــرأة

ظامي

لي تحفظ على هالكلمة واللي اعتبرها مجلد مو كلمة بس صدفني انعدمت هالكلمه


اصدق ذهووول تجاه ماكتبت

واحلى احترام لفكرك الراااقي

ولك انت,,,,,,,,, كلي

فايز