سجل دخولك للمنتدى ببيت شعر اعجبك

[صالح العرجان]

للرائع مزيد المزيد



ومن لاحسب خطوات رجله بسّيره
تكثر عذاريبه مـع كـل شمـات

لكن عسى بفراق الاحباب خيـره
دنيا المتاهه تنتهـي بالمتاهـات

ولا فيه داعي كل ماقلـت حيـره
قلتي خلاص نفض كـل العلاقـات

لـن الشمالـي ياسمـو الاميـره
بعده يجي دور الرتب والمقامـات

[ابو ريناااااد]

هدية خاصة للعرجان ...ولكل من مر من هنا


صغيره ... بس فيهـا من الشقـاوه ما يهد الحيل .x. شقيه ... تتعب اللي في الهوى ينوي يحاسبها..

تكون أقرب من عروقي..وهي آخر خيوط الليل .x. تكون أغلا بشر عندي .. وأكون أغـلا حبايبها..

تعذبنـي .. تلوعنـي .. وأنا اللـي رافقًً بالحيل .x. ولا ودي ... تجـي لحظـه .. تعاتبني فـأعاتبها..

أخـاف أنـي أعاتبها ... وينـزل دمعهـا ويسيل .x. أخاف أجرح مشاعــرها ... بكلمــه من سبايبها..

أفارقها ... أضم الجرح ... أقابلهــا يزيد الويل .x. أعانقهــا ... يقف عمـري علــى هلــــة ذوايبها..

أزاعلهــا ... تصيـر أبعد عليــه من طلوع سهيل .x. أراضيها ... وأصيـر أقــــرب قريب من قرايبها..

صحيح أن الغلا سلطه .. صحيح أن الهوى تذليل .x. صحيح أن المحبـه كايدها ... ما أكـثر مصايبها..

صحيـح أن الخفــوق اللــي تمناهــا عليـه الميل .x. نزف جرحـــه ... ولابين مـن الفرقـــــا صوايبها..

أنا عبـدن غريب ... وموطنـي حضـنن به التدليل .x. به أنسى لوعتي .. وأنسى من الدنيا نشايبها..

أنا عبد كتب شعــره .. من أشــواقن تهد الحيل .x. كتــب لعيــون مزيونه ... عسـاه الحـظ جايبها..



(( لشاعر مجهول ))

[صالح العرجان]

صح لسااانه (( المجهووووووووووول ))


اشهد انه مذبوح بجنبيه يمانيه مثل اللي ذبح به عمر ؟!




حضور للاعجاب والتصفيق



ابو ريناد قل له صالح يسلم عليك ولا تقااااااااااطع به من يعرفك ؟!

[مهاجره بإحساس]

البارحة يوم الخلايق نياما
بيحت من كثر البكاء كل مكنون

[صالح العرجان]

مكسب عيوني من الفرقا مزووون ..
.. تمطر لطاريه .. والبرق ؟ أصدقاي


كل ما طروه لو هم يمزحون ..
.. احرموني من غداي ومن عشاي

[شمــــــــوخ]

::


يالله ياعالم وش انتـاب الأحسـاس
ترحم شعورن مالقت له أمواسـي


الصدق احسه صار من غير نبراس
عود ٍ ظرير وماشـي ٍ بالعماسـي


::

[صالح العرجان]

زينج يزينه فعل أبيج وجدج ..
.. وإنتي بدورج للنقى كسابه


قومي تباهي بي .. وفلي راسج ..
.. عليج من ستر الشرف جلبابه


وإن ما سترتج بالفعول وباسمي ..
.. فعقبني الفنجال يا صبابه