اول مقاله لي بعنوان :
اللهُ أكبر
لاغدا جرحي كبيـــر .. ومهما كان الحظ اغبر ..
والعنـــا فيني أسير .. ( قلــتلـه اللهُ أكبـــــــر) ..
..
ماعلى ربي عسير .. وبالدُعا كل شي يُجبر ..
هاكذا الدُنيا تسيــر .. وهكذا الأيــام تــعبُــر ..
..
يعني ياجرحي الغزير .. مهما طعــناتك بتكبــر ..
فوقـــنا ربٍ كبيـــر .. وبالدُعا كل شي يُجبر..
..
اللهُ أكبر ..
لما نترك الدُنيا تُنسينا ان اللهُ اكبر ..
عندما نغرقُ بالمال وتفاهات الدنيا ..
ونقضي يومنا بالفرح والأُنس..
نعود الى ذالك المنزل
ونضع رأسنا على تلك الوساده ..
ولانحمدُ الله على النعمه التي انعمها رب العالمين لنا ..
وننسى ان هُنالك الكثييير من يتمنى لو ربعَ مارزقنا اللهُ بهِ من نعمه ..
>> فلما نعيش ..
عندما تكسُرنا الدنيا..وتصفعُنا الأيام ..
ويجحدُنا من هم حولنــــــا ..
وتعبسو الوجوه الضاحكه معنا في الأمس ..
وينسانــــا اقربُ قريب ..لأنهُ يعلم بأننا نحتاجُ أليه ..
عندها نتذكر ان اللهُ اكبر ..
ونلجئ لهُ وأعيُننا تغرق بالدموع .. من الندم والحسره
وقلوبنا ترجف خوفاً من المُستقبل القادم ..
الذي نخافُ انهُ سيصبح أسوء من الذي رأيناه اليوم ..
عندها تصغرُ الدنيا بأعيُننا ..
ونقول : الا ليت الزمانُ يعودُ يوماً..
ولاكن ماأجمل الندم أذا اتت بعدهُ التوبه
[ أحبتـــــي ]
ماهي الدُنيا الا لحضات .. فلنجعل ربُ العالمين أمام اعيُننا في كُل ثانيه :
في :
فرحنـــا .. واُنسنــــا ..
في :
حُزننـــا.. وبؤسنـــــا ..
في:
ضحكنــا .. وأنبساطنا ..
فاللهُ أكبر ..
ولأنهُ أكبر ..
فهو من يستحق اللجوء لهُ في كُل الأوقات ..
فوالله ان حياتنا لتصبح أجمل بجميع تفاصيلها .. حتى لو كانت مليئه بالألم ..
فيكفي أحساسك في من هو يراك
بأنهُ بجانبك في كُل الأوقات ..
.. فلا تدع الدُنيا تلهيك عن من هو رزقك فيها ..
وهو الأكبر من كُل شيء ..