عندما نستشعر وجود ادارك تلك المشاعر التي لا طالما عبثنا من اجل ملامسة ما نستدركه منها وإيقاض حنين
بات خامداً اثر عوامل سوداوية لا تمت للفرح بصله ،
حتما نكون سماء ثانية حيث لا ينتهي الأفق ,,
بين الفينة والأخرى استجدي ململم ً شتاتُ ما يجعلني في رهدنةً من أمري ’ تلك الأنثى التي أحببتها واتخذت
منها مثلا أعلى في سحر البيان وفصاحة اللسان ،
كنت احلم بأن اهدي وامنح ذاتي شرفً عظيم لا يأَنبهُ مؤنب لـ / أنتشلها من بين متناقضات العصر غربة وحنين ، فقر وكرم ، يُتمٌ ووجود من يعتزى به بلا فائده له الاسم عنونه .!
وسحقا ياتلك التهميشات ،،
ذهبت في امراً من سفري وكانت تقول بأن فراقك ليس بالسهل ياخالد وما إن نَطَقتْ بها الشفاه حتى ادمعت الأعين وكفكِفَتْ القلوب وجلً
هي من أتى حين من الدهر وأنا اردد يارباه من اين اتت لي هذه الطاهر ان لها الكثير والكثير
ورب رفع سبع سموات طباقاً أخاف عليها بحدود أنني اود ان أكون بقربها دوما لكي احميها.
أتيت وياليتني لم آتي
أين .. فقد اختفت لا اعلم .!
حسنا قد تعود .!
ومضت الايام
ولكن لم / ...
تلك الأنثى الذي وضعت عهدا شريف على نفسي أن احتفظ بها مني والي .
ياليتني قبل الوداع آتلم / لمك
وأعيش في لحظة وفاتي حنينك
خالد العزاب