الفاضل .. والقدير .. ظامي الوجد
هنا توشحت حروفك الشوق
بل وتسابقت تنحت على صدر الذكرى نبضها
حقاً
من الجميل جداً أن نعترض طريق الحنين
لنضع زهرة حمراء على وجنتيه
ونشعل خدود الذكريات بدموع اللحظات الراحلة
يا سيدي الشوق والحنين هنا ولا أروع ..
نسجته لنا بنغم السنين ..
وبالمناسبة
لقد داعبت حروفك في ذاكرتِ قصيدة للشاعر السوداني
( عوض أحمد ) إذ قال :
أوتذكرين صغيرتى ؟!
أو ربـَّـما لا تذكرين
الخمسة ُ الأعوام ُ قد مرت ، و مازال الحنين
الشوق والأحلام ، ما زالت تؤرق ، والسنين
هل كان حبا ً يا ترى أم كان وهم الواهمين؟
هل كان حبا َ لاهيا ً
أم كان شيئا َ كاليقين ..
هل كنت تعنين الذى لى تدعين؟
ظامي الوجد
أتمنى لكَ أن أقرأ لكَ المزيد والمزيد
وأن تعذر تأخري بالتعقيب
تحياتي
:::: هيــــاااا ::::