ألم وغياب وغياب وألم
حيره تتناها في طيات حروفها
يجرحها ويقطع حروفها الانتظار
سدة الغياب ......... هل من عوده
فها انا اتيت وبجعبتي جروووح شفق عليها الزمن
ورأف بحالها العدوووو اليكي انتي
كتابي وحروفي فهل تجد الأمان بين يديكي
سيستمر الغياب والحيرخ ترافقه
ستبقى الشمس بين الغياب وبين الشرووووق
لتقف في كبد السماء ولكي انظر اليها وبعين الحزن
والدمع ينهمر فمن يوقفه لأبحث عن النجوووووووم في عز النهار
يا الله كم أنت رؤوووووووف بعبادك فهل سأرى الغيم والمطر في
صيفٍ قاتل وسمومٍ حارق سأبقى هكذا الي حين وصول موكب قدومك
هل اليأس تغلغل في قلبك وبعثر احلامك لا لا لا تقوليها
فمهما طال الوقت سنصل الي الطريق الصواب ولو بذاكره لا يمحيها
الزمان ولا تجردها الاحزان ولا تلملما الافراح الا انتي انتي انتي ..
ألم وحيره وغياب فهي عنوان لحروف مبعثره ين يديكي الآن فماذا
وماهو ردك هل سيكون ام لا من جديد ولكي مني المزيد
عنواني وغيابي في جعبتي حروف لأ اعيده ولن اقولها ..
فسأتركها لكي لكي تبعثريها انتي وبيديكي ولتقرأي حروفها
أنظري الي فهذا هو مكاني بين تلك القمتين كان فهل هو باقي
رسالتي عنوانها
بين يديك
فهل تتقبليها مني