حروف متناثرة ارهقهاا الزمان

[محمد بن موسى]

.




على الرجآ مازلت ... صآبر / ونآطر ..
............... غيـرك ، فلآ حـرّك كُبر شعـرة ٍ فـِيْ ....!!

الحال مِن عقبك (على منت خآبر )
............... الوضع ، هو الوضع / مآغيّره شـَيْ ...!!

تزعل / تروح / تصد /ترحل / تسآفر !! ...
................ محبتـك ، فّـ القلب تبقى كمـآ هِـيْ ...!!

[محمد بن موسى]

.
.
.



آلّلَهُمَّ لَآ تُعَلِقْ قَلْبِيَّ بِمَآ لَيّسَ لِيَّ
................... وَ آجْعَلْ لِيَّ فِيِمَآ أُحِبَّ نَصِيِبْ ..

[محمد بن موسى]

لا نـضــيــع وقـتــنــا .. دايـــــم .. شـــقـــا=والـزعـل ..! مـالـه مـبـرر .. يـــا زعـــول
مــا نـعـرف العـمـر .. كـــم مـنــه بـقــا ؟!=لا تقـول : ( اسكـت وتكفـى لا تـقـول )
اغـتـنـمـنـي .. لا ســمـــح وقـــتـــك لـــقـــا=قبل حكم الوقت .. من دوني يحول .!
قــبــلــك الايـــــــام .. غـــبــــرا و امــحــقـــا=يــا مجملـهـا ..! عسى عمرك يطــول .!

[محمد بن موسى]

نص متهالك قيد الانشاء والترميم

معقول يابنت الاجاويد تنسين=عشرة شهورً روحت يابنيه
ياما سهرنا والمخاليق غافين=وياماسرينا بليلةً سرمديه
تذكري لامن غدا الليل ليلين=من يشعل حروفه لعينك هديه
من علمك شرع الغلا والمحبين=ومن درسك للحب والنرجسيه
ومن هو لجل خاطرك باع القريبين=وضحى لجل عينك بكل البريه
ومن هو وقف جنبك على الزين والشين=ماراغ يوم اللاش ينسى خويه
وشلون عقب اللي حصل منه تقسين=وتصبح ظنونك كلبوها رديه

[محمد بن موسى]

ليه افضفض و أترك الوقت يا غالي يضيع ؟=كيف اسولف لك عن : ( الجرح و آهات العنا )
لو تفكر بي .. و لو صدرك ل همي .. وسيع =دوك قلبي .. و إنشده : يوم فضفض وش جنا ؟
مع .. ( جزيل الشكر و الود ) : لك ، قبل الجميع =بس .. ما يعرف شعوري بـ جرحي .. غير أنا !

[محمد بن موسى]

قصه قصيره من (الأدب المترجم )رااائعه

يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم،
وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع،
وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه.
وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت
كان يتمتم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..
كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويتمتم بنفس الكلمات
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”،
بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه،
وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف،
ترى ماذا يقصد؟”
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ،
فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له
وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف
” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار،
ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء
الأحدب واخذ الرغيف وهو يتمتم
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها
الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة
لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما،
في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم
دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!!
كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال
” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر
بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي
رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر
الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!!
وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي
لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”
بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب
وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!
لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!
لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
..
المغزى من القصة:

افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها،
لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخر
سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم.

[محمد بن موسى]

وجودي وجود اللي غطت يخته الامواج=تنافض من الرهبه وطاحـت مجاديفـه
ينادي بعالي الصوت ماصوبه أحدٍ داج=تلاعببّه الامواج ماجـت علـى كيفـه
على حاجةٍ في خاطري دونها مـزلاج=كتمها الزمان اللي عصتني تصاريفـه