يبدو إن اللحاء لم يبقى بعد .......................
اللحاء أصبح الآن مفقود بين الأقرباء وكأنهم غرباء .
اللحاء مفقود بين الأب وأبنائه لأنه كليهما يرتاح
لأقرانه . . ولا لأهله .
اللحاء مفقود بين المعلم والطالب وإلا . . لما المعلم يصور الطالب
بالبلوتوث وكذلك الطالب .
ومن ثم كل ينتقم من الآخر بطريقته الخاصه .
اللحاء مفقود بين الجيران وكأن الكل يعيشون أغراب
فلا هذا يعرف ذاك ..
اللحاء مفقود في تعاملاتنا اليوميه . وكأن إنهيار الأسهم
دليل على إن هذا من صنع البشر
وليس مكتوب عليك .
حتما .. سيزول العود بزوال اللحاء .
لكن الأمل بالله هو من يدبر الكون بأن يعيد الصلاح للكل ...
ولنبدأ بأنفسنا.
والجسر هو محبة الله والرسول والدين وأولو العلم .....
ثم يأتيك ما تتماناه تباعا .