اغمضت عيني عن كل رد حتى أتمكن من كتابة مادار في فكري بغير أن تهتز فكرة من الأفكار التي رتبتها في فكري
بداية :
الإنسان في حياته كم سيبقى بعد كل مرحلة حلم أن يسترجع ذلك الحلم ويمحصه ومن ثم يعود فزعاً أحيانا يقول الحمدلله كان كابوس
وأحيانا يبكي بحسره فكيف الخلاص من تلك الدوامه
هو استنشاق عبير القيم الأسلامية لتسري في أرواحنا وأنفسنا حتى نسمو من خلالها
المشكلة ليست بما تحويه الأحلام المشكلة أن هناك حقائق نمر من عليها وندهسها وكأننا لانفكر بكل من يصرخ من خلال تلك الحقائق
لماذا شرع لنا الدين قانون الأخوة قانون الاحترام
هل لنعيش في غابة قانونها الضعيف يأكل القوي
أو نعيش في همجية نرصد التهم لذاك وتلك ونسقط من تقع أعيننا عليه لمجرد أنه كان في الطريق
من بين كل هذه المعمه سمى الإسلام بأنبل الغايات وأسمى الأهداف
اتمنى من كل البشريه وخاصة المسلمين
أن يحيى سليم القلب كريم السجايا عفو عن أحبته يتمنى الخير وهنا محك الإسلام
أن تحب لأخيك ماتحب لنفسك
هنا فقط سنحى سعداء بدون كوابيس.....!
أود أن أسترسل أكثر ولكن أكتفي بذلك
جزاك الله كل خير
تقبل فائق التقدير
20/03/09, (05:53 PM)
رد: حـــلـــم الـــعـــذراء
من ظن أن الأسوار هي سجن فقد أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه
العرض المتطور
