هذة القصيدة قالها ماضي بن صبر العنزي بمناسبة استشهاد النقيب محمد حمد العنزي رحمة الله تعالى ..
يالدار درعك عندنا ضد الارهاب
اشاوس الشجعان رمز البطولة
رؤوس لها في قمة المجد مرقاب
تاريخها ينبئك عما نقولة
تاريخها يصعب على كل كتاب
اكبر من التدوين قيمة فعولة
من عهد ابو ليلى قبل عصر الاحزاب
وايل هل الامجاد ساس الرجولة
ماهي سواليف ليل وهياط واكذاب
وعلوم من بالهرج يسرج خيولة
شوف البطل قاد السرايا والاهاب
الجعفري مقدام روؤس الزحولة
قال النشاما عجلوا كسرت الباب
داعش نبي بالنار نحرق فلولة
والقاعدة هي والحواثة والاذناب
عن كل مكسب بالبلاد معزولة
المطردي ليث ليا كظ الانياب
راس العدو يمناه لازم تطولة
من صلب عودٍ لاحمر الدم شراب
ابن رحيل من كبار الحمولة
لعل دار الخلد مع خير الاصحاب
دار الشهيد بقدرة الله وحولة
ابن حمد يامسببٍ كل الاسباب
محمد اللي من ليال الطفولة
متميزٍ بالمرجلة بين الاقراب
سمت وظفر كنه بسن الكهولة
لاهان ابو سلطان يارب الارباب
اللي على العدوان درج ذلولة
والخاتمة ماغاب لو بالثرى غاب
لعل بالفردوس جارة رسولة