هي للشاعر فهد ابن أحمد من أهالي إقليم سدير في السعودية
والقصيده تحمل معاني جزله مع صعوبتها
يقول ابن أحمد الحيدان،حالي حالة المجروح
وألا ياأحوالهم ناحوا وناح الوقت ونحت وناح
-
ألا يالوح قلبي لوح ليحٍ صابه اللاحوح
لحاه الليح مع طول اللحاح والهوى به لاح
-
أنا من حين هاك الحين حولينٍ وأنا مطروح
طريح الحب حالي ناحلة من راحل المرواح
-
وياحاصولهم لا حوّلوا بالصوح ولابالصوح
يحول بالحبل والحبل حل من الحبيب وطاح
-
ذبحني حب حال الحالية بالحاجر المملوح
حناني حنيها بين المحاجر مثل حني رماح
-
حلوٍ شفاه حلا لينة حلا لينة بحل نجوح
إلى وضِّاح مثل وضاح لاحم ولا طفاح
-
أنا إن حنيت ماحنيت وإن حنيت شلت النوح
كما حنة حيام في حماد ناحرين رماح
-
وألا ياروح روحي يابعد روحي وريح الروح
تروح الروحة اللي راحت بروحي مع الأرواح
-
تحمّل له وحمّل حراميٍّ بلا مصلوح
عسى جحيم الحامية إلى حمت فيها يلاح
-
عسى من حال واحتال وتحيّل بالمها المكلوح
يحرول ويتحرول حيل حيثه ماسعى بإصلاح
-
حرمنا من منيحتنا منحها واحدٍ ممنوح
حلب لي حلبة حلوة وطاح إبها مِحْمِد الأجناح
-
ألا ياصاحبي وإن حال بك حالٍ فرح مسموح
حددني عنك حد الحد وأنت إحلم على ماراح
-
حلمت البارحة حلمٍ إلاي وصويحبي بصطوح
يحيي بي وأحيي ..........
دحل جرحي وكيف أوحي وكيف أحيا وأنا مذبوح
وأنا ما أحسب سهوم الحب تذبحني بغير سلاح
-
وأنا حضي على حضي وحضي كالحٍ مكلوح
إلى حر الحباري حار حضي وأنحر الملواح
-
حلي الحص حصلته وحاص الحض بالمملوح
حذف به فوق حزمٍ ممحلٍ ماحام به سراح
وأنا إن حصلت لي حصه حرام إن تقتلب ذرنوح
وإلا حملت حمل الزل يقلب به وصار سياح
-
وكد حضي يفرحني بحرب العدا وهو مسدوح
إلى منه تحزم واحتزم للحرب صاح وطاح
القصيده منقوله نقل واليس كتابه