الشاعر الإعلامي : حامد مناور في ملتقى النخبه

[هندي المقبل]

اعضاء وزوار شبكة ويلان العربيه

يسعدني ويشرفني ان ازف لكم بشرى انضمام نجم الشعر والاعلام , اعلامي وشاعر من شمال بلادنا الحبيبه

بأسمي شخصيا وبأسم اعضاء وادارة شبكة ويلان العربيه نرحب بالشاعر الاعلامي : حامد مناور الرويلي

الذي شرفنا بقبول الدعوه والانضمام الي ملتقى النخبه , شاعر غني تعريف يجعل من يريد تقديمه عاجزا عن اختيار الكلمات التي تليق به وتفيه حقه.

حامد منور وسيره مليئه بالانجازات سواء على مستوى الاعلام او الشعر ولعلي اختصر بعضا منها في هذه النبذه البسيطه :


- عمل محررا في مجلة قطوف لسنوات وقام بالاشراف على عدد من الصفحات من بينها "جاك الذيب" و "مطبات" وغيرها مع الاعلامي فهد عافت
- مديرا اقليميا لمجلة البارز
- مدير تحرير مجلة ليل الالكترونيه
- مشرف على ملحق في وهجير في جريدة اليوم وله زاويه اسبوعيه فيها.
- محرر في مجلة القريات ومشرف على الملف الشعري فيها.
- له العديد من المشاركات الشعريه والنقديه في عدد من الصحف والمجلات الشعبيه
- حصل على جائزة شاعر القريات الاول.
- اقام عدد من الامسيات الرسميه داخل وخارج المملكه.
- له عدد كبير من القصائد في جميع وسائل الاعلام الخليجيه.



واسمحوا لي ان انقل لكم مقتطفات من ابداع ضيفنا الكريم:
يقول عن علاقته مع الشعر:

ما جيت للشعر متفرج ولا كذا = لي أصعب الشعر والعادي تركته لهم
الشعر هذا تهجاني بليا أذا = الشعر هذا كلام الصمت لكن فهم :
إن اعذب الشعر ما يسمع كأنه شذا = وإذا قريته تصفق له وهذا الأهم !!

وله في الفصيح :

سأكتبُ الشعر في عينيك أغنية = تقتاتها كل أذنٍ هزها الشجن
أنتي كما وردةٌ هامت بقاطفها = فأورقت لم يصبها بعده الوهن
من كفه شربت والحب أثملها = حتى تهادت فلا طيش ولا سكن
لفرط ما فيك من حسنٍ يرتبه = أضحى سجيناً وأضحى سجنه البدن
الحب في القلب منفي ويسعدني = إذ أنه فيك مأمونٌ ومؤتمنُ

وفي الحكمه بيته الشهير :

العمر لو كل ذنبٍ ينقرابه = كان ما فيه اجودي إلا نذمّه

وله ايضا :

ارمــي حجـــر للكـلب لـــو ينـــبــح لــي = والى نبـــح انســــان ويــــــش ارمــيــــله
هذا العسل ما هو عســــل يا نحــلــي = طعم المصـــالـــــح غــيــّره عـــــــزيــــــلــه
لو من هنــا لــين السمـــا تشـــرح لـي = خـــلاص طــاح الدمـــع يا منــــديـــــله

هاهو ضيفكم الشاعر الإعلامي حامد مناور لترحبوا به

الذي لم يعد ضيفا بمجرد تسجيله بل في محله فأهلا به في بيته الثاني