الــردي يبـقـى ردي مافـيـه حـيـلـه
وكـل نفـسً مالـهـا غـيـر امعدنـهـا
ومن هنا .. النافذة التي نستطيع من خلالها تحديد ملامح الطريق
وأن تـُفـرّقت السـُـبـل ..كــ محجةٍ بيضاء ..ليلها كـ نهارهـا ..
و
ماتبـرر غـايــة الـنــذل الوسـيـلـه
خانـه المبـدأ لـو الكلـمـه وزنـهـا
قصيدة غاضــبـه .. تمطر حمـم .. وتحاكي قمم ..
بـ حياكة متقنه .. ولغة مـعـلـنـه .. وثقةٍ رصـيـنـة ..
أحتفظت بالجزالة والسمو .. رغم أهمية موضوعها
وحساسيته .. وهنا .. ادب .. وفكر .. وشاعرية ..
منصور الرويلي
و
ســبـع الـكــواكــب
عـاش راسـي للتسامـح والفضيلـه
وابتعـد عـن زمـرة الغـدر ووثنـهـا
كماهو أنت دائما .. راقي .. في كل حالاتك ..
اهلا وسهلا بهكذا حضور ..
تحياتي لك