وعاد من جديد
يظلمُـني ..!!!؟
.
.
أوا زلتَ تذكر ..؟
تلك الأحرف التي ألقيتها على مسمعي
وأنا أغزو بها فضاء العشق ..وأتبختر
.
.
متى سينتهي ظلمك .. وتعديك ..؟؟
ومتى ستداري خيباتك عني ..؟؟
منذ أن ماتَ أول وعودك الهجينة لي ..؟!
أسئلتي تحاصرك .. من شمالك الى يمينك
وهي حاضرة في وسط صدرك كـَ نصل السيف الحسام
فـَ متى ستكف أذاكَ عني ..؟؟
.
.
لا ترجع أرجووك .. تظلم .. وتتعدى عليّ
من بعد أن أذبلت الأيام روابي خزامك .. والمووت
قد حصد قبر العاشقة
" تماماً " كـَ عشقكك المزعوم ذاك الذي حَـصدته الأيام
.
.
فـَ ما أنتَ فيه الآن يا سيدي
ليس بفعل خيانة مني
بل هو سجن إخترتهُ لنفسك .. وبرضاك
فلا تلمني
.
.
هيــــااااا