.
.
.
تطوف بي كيفمـآ شـآءت -بعد مشيئته سبحـآنه-
أحيـآنآ يعتريني شعـور اللآ ولآء
فأجد نفسـي أمقت كل مآيحدث
/
وأحآيين أجد روحي تنسـآق
مسلمة بكل مآ يجري ,,
وإن كـآنت علىآ غير مآ تحب ,,
/
/
عندمـآ يهب نسنـآس من ذلك النسيم
أجد روحي قبل ثغـري تشع نورآ وتبتسم
/
/
لآ أدري لمـآذآ ؟؟
إلآ إنه كل مآ نسنس ,,
ترآءىآ لي ذلك المشهـد..
حينمـآ هـآجم ذلك النسيم
خصلآت شعرهـآ لينثرهـآ
كسبـآئك ذهب ..علىآ نهر صـآف
وعينهـآ كأنهآ تسترق النظر من خلف تلك الخصل الذهبية
وتقوس حـآجبيهـآ .. وتلك الإبتسـآمة
/
/
/
إذبهديره ينبهني ,,
وكأنمآ هو رقيبي ..
وحسيبي ,,
إلآ أني أعلم
.
.
.
بأن
تلك هي الحقيقة
بين صرآع الوآقع والخيآل !!
في كيـآن الإنسـآن
وأنآ إنسـآن
/
/