كان هناك دفتر أسترق ُ فيهِ صفحات العشق المرهون ببوصلة الزمن المصلحة ..
عندما انتهت براعم الطفولة ..!!!
هذه الصفحة الجريئة والجميلة حقا " أدباً وحسا " سبب بحثِ عن ذاك الدفتر
.
.
قال لها :
أن صفحة عشق ِ خالية حينما التقينا ..
وبعدما انتهيّـنا كانت صفحة عشق ِ حمراء ..!!!
ولم أنسى أنني رجل ..!!!!
.
.
قالت له :
أنا لستُ مثلك ..
أنا صدى انفعالاتِ ليس مثل ثمالاتك ..
عفواً أن جئتُـكَ فى زمن الاحتمالات ..
فـ أنتَ عنيف سكونك ..
وخامد اهتزازك ..
وأنتَ في سرابٍ .. ومتابع خطاك
ما بين تمشى وتقف ..!!!
.
.
شتان سيدي
ما بين مرافيء الأُنثى الرزينة ..
وساحل الرجل الانفعالي ..!!!!
.
.
.
هيــــاااا