رِجعْ يسألْ عَنْ أخبآريْ بَعد غَيبةّ سَنهْ وْشَهرينْ .
رِجعْ شآيلْ وِجعْ صَدرهْ وْ {قآل أرجُوكْ وآسينيْ ~
رِجعْ كِنهْ يحسبنيْ سَعيدْ بِدنيتيْ أوْ زينْ . .
وْ إهو مآ يدريْ الدمعةْ تِسيلْ وِ لآ تِسليْنيْ . . !
دِمعْ هَـ الوجهْ . . أو كِنهْ جمِع فيْ غِيبتهْ جَرحينْ . .
وَ أنآ آ عَينيْ بِدتْ تَدمعْ عَلىْ حِزنهْ وِ تَبكِينيْ . .
يقولْ [الدِنيآ] خآنتنيْ وِ بَعدكْ يَ الغَلآ سِكينْ ,
وَ لآ أحدِنْ يَ الغلآ غِيركْ يقدرنيْ وِ يراعينيْ ~
حَبيبيْ ضِقتْ بِغيآبِكْ حَبيبيْ حِيلْ أنآ مِسكينْ .
وأنآآ جِيتكْ بِهآ الليلهْ وِ تِكفىْ لآ تخِلينيْ . .
وَ أنآ. لآ مِن نِطقْ (تَكفىْ) عَطيتْه لَوطلبْ (هَالعين)
وَ أجودْ بِكلْ مآ يَملكْ خِفوقيْ وْ تمَلكْ إيدينيْ . .
وِقلتْ : أبشرْ وَ لآيهمكْ تِدللْ وِش تَبي يَ زينْ . .
تـَرآنيْ فِدوةْ عِيونكْ ( لوْ إنكْ جِيتْ تِشقْينيْ ) ~
حَبيبيْ لَو تَبيْ القمرهْ عَطيتْكْ فُوقهآ{ ثنتِيـن ,..
بَعد لَوْ تَطلبْ النْجمةْ أبنطِقْ جِيتكْ إضْويِنيْ . .
بَعدْ هذآ ضَحكْ . .[ بَعثر همِومه سَلهم الرمشِين ]
وَ قآل الله يَ الطيبْ وَ أنآ آ ظَنيتْ نآسينيْ . .
صَراحةْ . . حِيلْ تحِرجنيْ يَ طيّبْ يَ أطيبْ الغآليينْ .
وَلآ أدريْ كَيفْ بَـ أوفيلكْ حَبيبيْ وِأنتْ تِعطينيْ ~
بَـعدْ هَذآ تسآمرنآ وْ تِوآعدنآ بَـعدْ يِومِيـن ,
وِ وَصيتهْ عَلىْ قَلبيْ وِ هوْ مِثليْ يِوصينيْ . .
تِوآعدنآ عَلىْ الجمعةْ [ وَلآ جآني ] إلىْ الأثنينْ ,
. وِمرْ أسبوعْ وَ الثآني وِشْوقيْ يِشتعِلْ فِينيْ . .
تِصدقْ عآدْ يَ السآمعْ !! وَ لآ جآنيْ الينْ ألحينْ . .
وْ قَبلْ تَسألْ عَن أسبابهْ بجَآوبْ وَ أنتْ [وَآسينيْ ]. .
لأنهْ مَآ آتْ فيْ حآدثْ وَ أنآ مِت بِغيابْه لينْ ,
[عَرفتْ إنيْ كِذآ بَبقىَ وَ لآ أحدٍ يقوىَ يحِيينيْ ] ~
مما راقى لي ..