حروف ٌ صادقة لمست فينا جرحاً غائراً ،، مافتأ أن تشافى
أتمنى في المرة القادمة أن أرى مقالاً يشع التفاؤل بين جوانبه ،، ويطرب القلب عن قراءته
أختي الفاضلة ( مهاجرة بإحساس ) ،، لك الشكر على هذه الخاطرة الندية ،، ذات الطابع الشفاف الذي يدل على صاحبه ....
ودمتي بخير .... إختك الـــــــبـــــــيـــــــــداء