الله لا إلا هو وحده لاشريك له حيا تلك البلاد التي تحمل بين جوانبها أمثالك عزيزي وماذكرت للاسف واقع ملموس ونسأل الله الغفران والرحمة ولك الدعاء يهما أيضا ( قصة مؤثرة تزيدنا من التشبث بديننا الحنيف ) تحياتي أخوك ظاميـ