البير جف .. وبيت مابـه أصنصيـر
وسطه نفوس ... الهم يبحث خفاهـا
لو شفت اظافر .. لونتهـا المناكيـر
بوجيه عراهـا الخطـا مـن ردااهـا
كشمير .. راحت وسط حملاات تنصير
تضدهـا وقفـه .. ووقفـه معـااهـا
والكونغو .. ارجع معي .. كان زائير
لكن رثـع وبـل الحيـا .. بزعماهـا
اللي مشى بالسير .. واللي عكس سير
الذاكرة بالطيب " فرمت " غباهـا .!!
واللقمة .. اللي جات رغم المحاذيـر
هـذا مبردهـا .. والأخـر كـلاهـا
ومن سدد بإخفاء .. وجهـه فواتيـر
راكع للإستسقـاء .. راجـي لماهـا
يا الله دخيلك ... شفت عكف المناقير
مـن الظمـا .. تجاهلـت مستواهـا
مزيد .. لو السدره ملتهـا العصافيـر
لا تطلق عيارك .. وتاصـل مدااهـا
أفضخ عيون الشر .. بأصابع الخيـر
ونكبات عقـال العـرب .. بأسفهاهـا
بدر .. لاجديد
دائماً تعجبني كتاباتك ...
مبدع مبدع مبدع
وشرف كبير ان اكون من متابعيك
لله درك
تأكد اني دائماً بإنتظارك
دم بخير يالغالي