مرحباً بالأخ ( ظامي الوجد ) ....
ومرحباً بالخاطرة الجديدة ...... ذات الوجوه المتعددة من الإبداع التي يشعر معها القارئ بقوة الإحساس وروعته ......
هل تسعدك أشجاني .... وخيلي تائه ٌ ... وديان ...
وأنت الظالم اللاهي على عمري كالشريان ....
كيف العيش ُ لتصفح ؟؟؟
كيف أناغيك ياقدري ؟؟؟
وظلمك .... يمسي آهاتي على الأشواك محترقة ....
عفواً سيدي السلطان ....
فأجفاني هي الأخرى تعذبني .....
ألا أنام ؟؟؟؟
عُذراً أيها السلطان ..... هذا فيضُ آلامي .... كالوسام ...
يااأيها الهلاك المبين .... يااايها السلطان المكين ......
هل لي بالصفح ِ أياماً ثم أعود ؟؟؟
لا تخف ..... فالسجن في قلبي فأين الهرب ....
قد أثقلتني سلاسل َ ...... وقيود .....
ويأساً .... وهماً ونصب ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ولك ياسيدي ظامي كل الشكر والتقدير على ماتأتي به من جديد .....
موصولاً بكل مابأنفسنا من مودة ٍ واحترام ..........
ودمت بخير ....