أنا كذا يا صاحبي حفنة جروح
ولو كنت احس اني احبك ما حصل منك اذى
لنك بنيت من المواجع هم واحزان وصروح
من بعد ماسار الخفوق بصوب دربك واحتذا
على امتداد الحلم فيني مابقى فيني طموح
وتصدق اني ما هقيت الحال يصبح هكذا
لا غرابة ان اجد هنا الدفىء والنور
والشمس المشرقه فوق بحر كلماتك
التي بدورها اعتلت وعانقت السماء
وكونت غيماً ماطراً بكل معاني الحب
وارقا واعذب سماته
سعود العواجي
اسم نحت في سماء ويلان
تحياتي الخاصه اليك