[مزيد المزيد]

الحارث بن ربيعه


هلابك بين اخوانك وحياك الله من جديد .


كان من الافضل كما قال الاخ مصلح النشمي ان لانفتح المجال لهذه المرأه التي في قلبها الشيء الكثير

على ال سعود وعلى القبائل العربيه لكي لانعطيها اكبر من حجمها فالكل يعرف من هي د. ليلى الهاشمي

ويعرف تاريخها العريق بالحقد الدفين وكرهها الشديد لأل سعود ولابناء الباديه بشكل عام .


الحارث بن ربيعه عندما تقرأ معي هنا بعض مقتطفات من كلامها ستجد ما أريد الوصول له :

3 - الحرام حلال طالما أنه يخصكم ونابع منكم
فمن الأمور التي حرمت عند بداية دخول الدولة السعودية
الألقاب التبجيلية أو ألقاب الفئات الخاصة وأصحاب المكانة
فحرم علينا نحن أفضل أهل الجزيرة نسبا وكل الجزر المجاورة والتي تجاور المجاورة أن نلقب بشريف وسيد رغم أنها ألقاب لا تقال إلا لمن يسجل اسمه في ملفات الأنساب لدى عمدائنا يعني اللقب لا يعطى لكل من أتى بشخص يقول هذا هاشمي وليس طبعا من لم يكتب اسمه في ملفات عمدائنا بشريف أو سيد مهما لفق أو ألف أو أتى بشهود
المهم أن لقب شريف خير أصحابه بوضعه كلقب لو أرادوا طبعا العائلات التي يهمها لقبها أكثر من مكانتها تمسكت بلقب العائلة فهو الأهم طبعا
على الناحية الثانية ظل لقب شيخ متداول والمشيخة ولو كانت زيفا موافق عليها

وهنا نقطه اخرى اكثر اهميه لنعي مدى الحقد والكراهيه وليت ولاة الامر منا يعلمون ذلكليحذروا قبل فوات الاوان :

سألها الدكتور سلطان الطيار كالتالي :
إقتباس:
القبائل العربية يا اخت ليلى .... عانت من اضطهاد يعود لمراحل سبقت الدولة العثمانية بكثير ...



فكان جوابها بعد استرسالها بالكلام دون ان تعلم واظهرت الحقيقه التي في قلبها :

ليس بحجم التصفية العرقية التي نالت آل البيت الذين لم يستسلموا لها واستمر عطاءهم وتغلبوا عليها فهي ليست عذرا كافيا في نظري بل دليل أقوى على التخاذل والرضا والكسل

اذن هنا نستطيع ان نلمس مدى الحقد والكراهيه والتي مازالت تنهش في قلب الدكتوره وزوجها

وكانني ارى انهم ينتظرون اللحظه الحاسمه للانقضاض على ال سعود وعلى ابناء البدو لاسترداد حقهم الموهوم

ولابد للدوله ان تعي ذلك قبل فوات الاوان فاكثرهم الان في اماكن حساسه من الدوله ويمسكون زمام الامور .



دمتم بخير