(سماع الرأي والرأي الاخر ) لعلها نظرية نسمعها ونقراؤها لكن لا نجد لها مكاننا بين افعالنا ومع هذا نقولها في معظم حديثنا عن اختلافات الرأي ونسندها بالمقوله الشهيره (الاختلاف في الرأي لايفسد من الود قضية ) فان علينا ان نطرح الاراء من اجل البوح بها لا من باب تبنيها .
اختي الكريمه بشاير هناك من كان صديق مصلحه فانقرض فجأه من اول موقف
فسبحان الله من هؤلاء البشر
فإذا كــان الاختلاف.. يؤدي إلــى -- القطيعة -- أيــن يذهب الود؟؟
في زمننا الحاضر الود عند القليل القليل فالمصالح والغرور الاعمى طغى عليهم
وهذا عن سابق تجربه مع اصدقاء عشت معهم لاكثر من 25 سنه وياسبحان الله فكأني لااعرفهم كثيرا
والعكس صحيح
نعم انه زمن اغبر
شكرا اختي بشاير على الموضوع المهم في زمن العجائب