سأغوص مجدداً في بحر الكبرياء . .
.
.
البدايه
خدراً . . خدراً
سأرقصكِ فــ"كل الشامخاتِ " !
يحلمن بــمـ"راقصة "
شامخاً مثلي . .
.
.
" تكررين " نفس السؤال !
متى ستنهض . . ؟
وأنتِ وأنا نعرف " مٌر " الاجابه .. ! !
إلا وهي بأن ( الصفحة الأخيره ) ,
هي ذاتها ( الصفعه الأخيره ) من كف أحزاني !
.
.
بــ "الثلاثون " كبريائياً . .
ســ" أغمض " عيناي قلبي . .
وكأنّي لا أسمعُ . . !
" توسلكِ " . .
.
.
وأذا طال بي المسير كثيراً . .
لا " تهتمي " . . !
فأنا لا أتخلى عن " كبريائي " . . ؟ !
.
.
أنا و " كبريائي " !
لا نلتفت إلى من تركناهم . .
خلف " ظهورنا " . .
.
.
بصدى الــ" كبرياء " . .
أهيمُ بالابتعاد " عنكِ / منكِ " . .
لكي تبتهج ,
" مدن الصوت " !
.
.
عندما ضاقت بكِ " إمبراطورية كبريائي " . .
هجرتيها وأرتميتِ . . !
في أحضان , " الأعذار الواهمة " ؟ !
.
.
" عذراً " . .
مصيرك من
أولويات " قلقي / كبريائي " . . !