صح السانك ملييييييييييييييييييييون مره
أبي امسح دمعة الواقع وابي اطلب رحمة الرحمـان
لأنـي شايـفٍ وضـع الزمـان بحـال يرثالـه
ترى كل البشـر هـذي أساسـاً ترجـع لإنسـان
خلقـه الله ومـن ضلـعـه خلقـلـه أم لعيـالـه
بني وايل , طنا شمر , ولانـي ناسـي الظفـران
وقبيلـة حـرب مـع يـام وبقـى للخيـل خيالـه
مع مطيـر وقحاطيـن ودواسـر وأذكـر العتبـان
وباقـي بالبشـر خيـر وبقـى للخيـر تمثـالـه
بني لام , وبني خالد , وابي ارسـل ود للعجمـان
وأحيـي كـل مـن تطـري تحياتـي عـى بالـه
مع سهول وبني غامـد وابيهـا توصـل السبعـان
وأهنّـي نفسـي بحرفـي وحـرفـي واهنيّـالـه
قبايـل صعـب نحصيهـا ولكـن كلنّـا إخـوان
بنا زين وبنـا شيـن وبنـا اللـي حالتـه حالـه
وأنا ما اقول بالعالـم قصـور وربعـي الشجعـان
ولكـن كـلٍ يغـنّـي عـلـى كيـفـه بمـوالـه
أنا ربعـي هـل الجدعـا نشامـا داخـل الميـدان
ليَامـن قـام ابـن معجـل شقـى وقتـه تصدّالـه
مروراً بالمصاليـخ ووصـولاً لـي بنـي شيبـان
لمحت المجـد فـي بيـتٍ كبيـر وطالـت حبالـه
ابي اذكرلك هَل العليا ودور اورنس ابـن شعـلان
شجـاعٍ دوّن التاريـخ حـرف المجـد لأفعـالـه
وابي اذكر دور أبنـاء العمومـه واذكـر الفدعـان
عشا ابن مهيد يا ربعي من اللّي غـاب عـن بالـه
ولاني ناسي إبن غبيـن والذيـب العـرَج ذيبـان
مثـل صيتـه مثـل نجـمٍ بعيـد ولا وصلنـالـه
وابي انظر لأقرب سبيعي وابي اذكر شيخهم راكان
ابـن مرشـد سنـد منهـو نخـاه ليـا تنخـالـه
وبقى للجعفـري شـان وتـوارث بالمهابـه شـان
توارث هيبـة عقـاب بنظـر مـن ياقـف قبالـه
وابن هذّال وأفعـال الصقـور وفزعـة الحبـلان
وطيـب سويلمـي لامـن لفـى ضيـف وتهيّالـه
ومهابـة مطرفـي وإلا شمـوخٍ عانـق مضيّـان
وفزعـة دهمشـي وإلا بجيـدي والـوفـا فـالـه
وأبي اذكر ساجر ونعم المراجل وأذكـر الشمـلان
وابي أوفي بس يـا ثقـل الوفـا للوقـت ورجالـه
والحسَنه وإبن ملحم وابـي ارفـع للوفـا عنـوان
وأغربل حرفي الصادق وابي احكِم صـح غربالـه
وأليـدا وأذكـر الطيّـار وعمـدة ربعنـا قيـران
وأحيـي باقـي ربوعـي أخـاف نطـوّل القالـه
وأبي أضرب بس ابي أخطيها مع إنّي شايف النيشان
لأن السالـفـه تـذبـح كـريـمٍ مــد فنجـالـه
تأكّـد مـا يسوّيهـا أصيـل ولابـتـه ويــلان
ولـك الله مـا رضـا فيهـا كريـمٍ ميّـل عقالـه
أبي انهج نهج جدّاني وابـي ادمـح زلّـة الغلطـان
إذا ثلثيـن مولـود المعـانـي يـرجـع لخـالـه
يكفّـي ثلـث بالمعنـى يعـوّض باقـي النقصـان
مع إنّي شايفٍ وقتـي غـدى فـي حـال يرثالـه