حينما رأيت لاعب تونس الجزيري وبعد تسجيلة للهدف الأول لتونس ورغم سخطي على هذا الهدف ألا أني نظرت للاعب بكل أحترام عندما سجد شكرا لله تعالى فعلا هذه أخلاق اللاعب المسلم وهذة رسالتة اللتي يجب أن يوجهها الى العالم
وبعد ان جاء هدف التعادل والثاني لمنتخبتا وانتهى جميع الهدفين يالسجووود احسست بالفخر وهذة رسالة للعالم أجمع بأن الأسلام دين التسامح والعفو والمحبة لا دين الأرهاب والتطرف
ولكم تحــــــــــياتي000