لله درك يا خلود
لربِ أنني قرأتها أكثر من 4 مرات
وفي كل مرة تذرف عيني بالدمع
فأبكي
وأبكي
وأبكي
ولا أستطيع الإجابة
وها أنا أكتب والدمع يسبق كلماتِ
دمتِ لنا خلود
ودام يراعكِ
ويا ليت أن كل واحد يفكر بهذه الكلمات ..
ويعرف جيداً منزلة الوالدين
لا يفوتني أن أُصفق للفاضل ظامي الوجد ... وأقول
زدنا من تنسيقاتك الفيّاضة
ولا تبخل
تحياتي
هيــــااا