الغالي مطلق النومسي حضرت فقط لأقبل جبينك الطاهر فمنذ زمن لم أراك وإن كان هناك من سؤال : فهل فكرت بالإنشاد بحكم معرفتي بخامة صوتك ؟ لك ودي