أجهشني مرور مراقبي وترحيبه ..... ليراقبني بقوة كلمته راقني عبور مشرفتي .... لتشرف على هذيان أقلامي بدفء ودللت الطريق بمرآة مستشاري ... ولم تخيب مشورة أشارني إياها ووقفت ماسة البحر ..... على جزيرة كلماتي المبعثرة لترتب بحكمة مفرداتي !